قل صار من أهمية قوة قطر الاقتصادية في عدة مستويات لت دو ا أو ً لا الدور الم هم الكي طلعبه قطر في سوق الياز العالمي ة ، خاصوة في تمووين منطقة آسيا ال طعد في الوقت ا لراهن قاطرة الاقتصاد العالم ، وأي ركود يصيبها سواق اليرويوة، سواق، بما فيها ا وقية ا إذا طوقفت عنها إمدادات الياز ينتقل إ ً وقد طكون نتائجه مزيد ا مون البطالوة وطراجوع النموو وإفولاس الشوركات والارطراوات الاجتماعية. ً ثاني ا الاستثمارات القطرية في دو رئيسية في النرا الدو مثل ، الولايات المتحدة ووريطانيا وفرنسا وألمانيا، طوفر رؤوس أموا طسهم في طنشي الاقتصواد وطوفير وطقليل البطالة فتحد من الارطراوات الاجتماعية وطكبح صوعود زمة القوى السياسية الشعبوية ال تمتط غضب الفئات الاجتماعية المتضررة من ا الاقتصاد ً السلطة. وقد كان الرئي طرامب صر ية للوصو إ ا في إعلانه عقوب ح في طوفير كل صفقة اقتصادية يعقدها و نه ير للأم وظائف كيين كان وعدهم بها في حملته الانتخاوية. وقد انتهزت دولة قطر هكه الفرصة لتحقق منوافع متبادلوة ، اقتصادية وسياسية واستراطيجية ، صار حرمت دو ا من طصوعيد إجراءاتهو ا إ نها ستصطد بمعاررة دولية لا العقووات الاقتصادية . تملها صار في إدراك أهمية صياغة أخفقت دو ا مقنعة لموا طقوو ووه، واستهانت والسردية ال طفند روايتها . حاولت في البداية أن طصور نفسها و نهوا عراف ا رحية لسياسات قطر ال طنتهك ا لدولية ، لكن سورعان موا انهوارت ارو خلاقية وأنها هلية ا نباء القطرية أنها طفتقد ا يتها. كشفت قرصنتها لوكالة ا ِّ أكاذيب وفبركات، وأن القرصنة في حد طستند في دعاويها إ ذاتها طثبت أن دو صار ه ال طتدخل في ش ن قطر. ثم كشفت المطالب الثلاث ا ة عشور لودو صار ا الكي يصون سيادة الدو وحقها و نها من جانب لا طراع القانون الدو ارجية دون إكراه من دو أخرى؛ ومن جانب آخر، طفورض في إدارة علاقاتها ا مم المتحدة. تمكنت قطر في إجراءات عقاوية لفرض الوصاية على دولة عضو في ا نهاية المطاف من طقديم متماسكة طروي أنها رحي قويواء ة لتنمر جيرانها ا
وظائف
سردية
سردية
وأن ما طتعرض له هو اعتداء لي مبر ً ا.ر
145
Made with FlippingBook Online newsletter