فعا وجدواها في جج عن شرعية ا طنحصر ا المقارنة وين قودرات وقووة خلاق والقانون دوى مثل ا خرى للشرعية وا المتصارعين، وطتجاهل المصادر ا ً دها أيض والدين، وه نف اللية ال مود وون ات المنقولة عن ا في التصر حالة ميلوس ال ليجية يمكن إرجاعها إ زمة ا سلمان أو أعوانه، مما يبين أن ا جعل منها ثوسيديدس ً نموذج زموان ا للعلاقة وين الكبير والصيير، مهما اختلفت ا وا نها حالة طتعلق وعوامل طتحكم في خيارات ، نرمة السياسية يديولوجيات وا تلف مشاعر القادة يارات وين الاطساع والضيق القادة السياسيين، وواختلاف ا وف إذا شعروا أنهم رعفاء وقود وططلعاتهم من ا التوهور أو ودودة إ راتهم ( Hubris ،) كما يسمى في اليونانية ، يلة إذا شعروا والتفوق في القدرات واطساع ا يارات. وا أنواع القوة ليزية، في قياس القوة وين نوعين لاف الإ ، تميز اللية الفرنسية القوة بمع القدرات قبل استعمالها وطسمى " pouvoir " الا والقوة بمعو الفعول نتقوا إ وطسمى " puissance " انبين . والقوة ه طركيب وين ا ؛ فقد طكوون القودرات فيانسوتان ميركو د، كما وقع في الاحوتلا ا كبيرة لكن استعمالها غير دية كما فعلت طالبوان في مقاطلوة والعراق، وقد طكون القدرات وسيطة لكنها طلس منك لف ا الولايات المتحدة وا احتلا أفيانستان في 3004 . ق عل ا جم والقدرات صار أن الكبر في القوة بمقايي ا اعتقدت دو ا معك والنصر يسير في ركاوك، لكنها اختزلت مفهو القوة في القدرات الصولبة من القوة هو الكي شورحنا أن الليوة انب الثا وفي جزء منها فق ، وأهملت ا الفرنسية طس يه قوة ا م از أو العمل لإ ؛ ً فواجهت عدد ً ا كبير ا من العقبات أروعفت قوتها واستهلكت قدراتها. نها صار أن قطر طعد من الناحية الاقتصادية قوة كبيرة أغفلت دو ا كما ، ، قلنا حد كبير في سوق الياز، وسوتت ثر اقتصواديات كوبيرة مثول طتحكم إ ً الاقتصاديات الآسيوية ط ثير ً ا والي ا إن حد ث مكروه لقطر، علاوة علوى أن قطور
41
Made with FlippingBook Online newsletter