صمود قطر: نموذج في مقاومة الحصار وقوة الدول الصغيرة

رص على عد التصاد مع الموواطن أو خلوق  اكم والمحكو ، وا  طكاملية وين ا تمعية، طبقية أ سهم في طرسيخ العلاقة القائمة على الاحترا والولاء. يضاف إ ذلك الدور المحوري رى بها المواطن  موعة من الامتيازات ال للقيادة في طوفير القطري في سياق التنمية المستمرة في المجتمع وال زادت من حجم الررا الوكي انعك ودوره على طعزيز الولاء وطثبيته. في مستهل طوليه قيادة البلاد في العا 3041 ، عب  ر الشيخ تميم ون حمد آ ثا ا  عن هكه ا لة القطرية وقوله "من الطبيع أن نضع مصولحة قطور والشوعب القطري على رأس سلم أولوياطنا. وهكا يشمل الإنسوان والمجتموع والاقتصواد والسياسة والهوية الثقافية. وفي الوقت ذاطه ، لا ننسى أنه لا هوية من دون انتمواء لقات أوسع  ؛ ليج العر  فنحن جزء من منطقة ا وو وجزء من العا لم العر ووو ً ن أيض  والعالم الإسلام ، و " ا جزء من الإنسانية والمجتمع الدو ( 1 ) . وسع  لقات ا  هكه ا أ ً سهمت أيض ا في طشكيل وع المواطن القطري وطعزيز رره وولائه لقيادطه. ويترسخ ذلك في المواقف القومية والإسلامية لقطور  انتمائه في كل المحافل الدولية، وداية من موقف ها الراسخ من القضية الفلسطينية، ولي نهاية بموقفها من ثورات الرويع العر وو جانب الشعوب. ووقوفها إ ل وين دوائر الانتمواء  كما أن الدولة القطرية كانت حريصة على عد ا فيها، دائرة الانتماء للوطن، ودائرة الولاء للقيادة، على عك التجارب المحيطوة. كما حرصت على ا لتركيز على الانتماءات المكتسبة مثل اللية والدين والموكهب أو  دون الإررار والانتماءات ال طولد مع المرء مثل الانتماء العوائل أو الووط العرق . ا على عد خلق انتماءات طنافسية طسهم في خلق أي ً لقد حرصت الدولة أيض صراع من أي نوع وين أفراد المجتمع ؛ فمنعت التصريح و الانتمواءات السياسوية ً حزاب طقدير  وطشكيل ا ا   ر ن ذلك قد التصواد موع ها، مع الوقوت، إ ( 1 ) " "النص الكامل لكلمة الشيخ تميم ون حمد آ ثا ، زيرة نت ا ، 34 يونيو / حزيوران 3041 ( ، طاريخ الدخو 31 مايو / أيار 3049 ) https://bit.ly/2d5X5Xg

48

Made with FlippingBook Online newsletter