ولع ل التماسك المجتمع والالتفاف الشع بو كم قد حو نرا ا أ سهم في ن الشوعب طسريع عجلة البرلمان المنتخب. ولي ذلك دفع القيادة السياسية إ ً ا لممارسة العملية الانتخاوية والسياسية فق ، ولكن أيض ً أصبح جاهز ن الهودف ا ت هكه القيا فاظ على هكا الوطن المشترك في ا دة السياسية مون أي أخطوار ا. ً ا للجميع مهما اختلفت طوجهاتهم الفكرية لاحق ً ا مشترك ً أصبح هدف واذ ا وتكاطف الشعب مع القيوادة في ا ً إن مستقبل قطر أصبح اليو مرهون ليجو ، القرارات المصيرية المتعلقة والمستقبل، وداية من الانفصا عن المحوي ا زم صار. فهكه ا وخاصة دو ا ل ُ ة، حتى وإن ح ت، ستخل و ً ف جروح ا غوائرة الوكاكرة عراف وأعوادت إ صار ال انتهكت كل ا وسبب ممارسات دو ا نف التاريخ العدائ المتسم بمحاولات السيطرة على قطر وعلى مقدراتها. يضاف ذلك إ ، ا ً والكي كانت قطر سواوق م من اليكائ والمائ وا قيق ا ررورة طعو واه. ولا فيه على التكامل، وقد ودأت خطوات عملية حقيقية في هوكا الا شك أن المحافرة على مكتسبات القوة الناعمة الساوقة للأزمة أو طلك ال شكلتها زمة يعتبر صما أمان للدولة والقيادة والشعب في المستقبل. ا وعوض الإصولاحات الداخليو تواج إ أن قطر لا لكن ذلك لا يع ة. اه ورلمان قطري ينبي أن طكون أسرع مما عليه الآن. والمجتمع المد طوات وا فا كوم أو ب أن يكون له دور أكبر وأكثر فاعلية وتحرره من الدعم ا القطري كومة كوم له والسيطرة عليه وإغلاقه إن أرادات ا حتى من ررورة التصريح ا ُ ب أن ط هلية معيات ا ذلك. وا منح حق الإنشاء دون طعطيل لتسهم في الدفاع عن حقوق المهن التخصصية ورفع مستوى كفاءة العاملين فيها. طر ليج وحكوماطه لن يكون ا كبر الكي سيواجه المجتمع ا إن التحدي ا ليج هو انتقوا و . إن أكبر خطر يواجه استقرار منطقة ا ارج في المقا ا ا التجروة المصرية وا ليج ا لليبية والسورية إ ؛ قصى، مداه ا حيث يصل الفساد إ الة قمع واسعة على كافة المستويات ا ً مصحوو ؛ مر الكي سيؤدي في النهاية إ ا اكمة. لكلك، سر ا مود وين الشعب وا إقامة ملكيات دستورية أو صدا غير فإن دو ً لا مثل البحرين والمملكة العروية السعودية، ثم الإمارات ودرجة أقل ، طقوف
51
Made with FlippingBook Online newsletter