ت قبضة اليو على صفيح ساخن. فف الوقت الكي يعيش فيه الشعب الإماراتي ا وس طيوو الفسواد ً يزداد فقر أمنية مشددة، فإن الشعب السعودي والبحري ً منية مع والقبضة ا ؛ا و ًّ ا خليجي ً مر الكي سيخلق رويع ا ا يعوزز حركوة الرويوع العر وو ، ما لم د ولات طضمن ث ستقرار لاا من وا في المنطقة. وحدهما قطر والكويت ستن يان ونفسيها عن هكا المصير ؛ كم متانوة قطر
اكم ومستوى الرفاهية الكي يعيشه المواطنون، والكويوت العلاقة وين الشعب وا مة، والإروافة إ كم عبر التاريخ الطويل لمجل ا كم المشاركة الشعبية في ا مان فلا يمكن قراءة ُ يد مقارنة والبحرين والسعودية. أما سلطنة ع مستوى المعيشة ا المشهد ووروح في مرحلة ما وعد السلطان قاووس، خاصة أن الإمارات ومنك موا ا ً يقارب العشرين عام طتدخل في الشؤون ُ الع لا شك أن حصار قطر شك ل علامة فارقة في العلاقة وين شعوب لويج في ا ، لكنه في المستقبل، سيشك ا الوقت ا هوو لا نعورف و ل نقطة انطلاق سفل (الشعب). لكن كم) أو من ا على (أنرمة ا ه، سواء جاء ذلك من ا ملا ثر الكي خل الواقع وا الشعب القطري سويجعل المجتموع صار والنسبة إ فه ا يتعاطى مع حارره لبناء مستقبله وشك تلف عم ل َ ل ا أ فه في المار . فبعود هوكه ليجية لم طبق لدى القطريين ثقة في الاعتماد وشكل مطلق على من كانوا زمة ا ا يرون فيهم أشقاء من حولهم، ول سيبدؤون والتعويل على أنفسهم في كل شو ء، مرحلوة المصوا خويوة إ ليجية من مرحلة العلاقات ا وستتحو الرواو ا الم لدى الشعوب، خاصة طلوك الو ازات طصنع شعور الفخر الوط إن الإ رب، أو الانتصار على آثاره يولدها الانتصار في ا ا ا وطبعاته . ولعل حصار قطور جمع وين الاثنين، الانتصار في حرب كانت ستكون، والانتصار على آثار وطبعات حصار كان.
مانية.
خاتمة
شتركة.
54
Made with FlippingBook Online newsletter