أن يقد طنازلات طضمنت التقرب اعتبارات استراطيجية، وقد ارطر في النهاية إ لاف السائد معها في عدد من الساحات الإقليمية، وذلك من إيران، والرغم من ا لضمان وصو الإ مدادات وشكل فع الدوحة المحاصرة. ا إ ً صار، وعملوت سوريع ور ا رفضت طركيا الاتهامات ال وجهتها دو ا
اور على ثلاثة ، سياسية واقتصادية وعسكرية ، لدعم قطر. دانت أنقرة وشوكل ً ديد صار، وطالبت وإنهائه بمبادرة من السعودية عبر الملك سلمان قاطع ا ا، كما ول اوية الموجهة عبر القنوات الدولوماسية والإعلامية حافرت على الرسالة الإ نب التصعيد والتراجع عن القرارات المتخكة، وذلك بهودف وار و المس لة عبر ا الإوقاء على قنوات التواصل مفتوحة مع كافة اللاعبين. أرسلت السلطات التركية ممثليها في المؤس طوجيهات إ سات الدولية لدعم الموقف القطري، وطواصلت موع القوى الكبرى والدو الإ رار وراء موقوف الروواع ثها على عد الا سلامية ًّ ا خاص ً المعادي لقطر، وأنش ت وزارة الاقتصاد التركية مكتب عضاء الوفد ا داخلها صار من الناحية الاقتصادية. القطري لتسهيل إجراءات كسر ا سا في ا ُ كم الاطفاقية ال و وات القطرية، طركيا شريك استراطيج ق عت مع قطر نهاية عا 3041 ا من أنقرة ً فقد كان متوقع ، ووالتا أ ن طقو بما قاموت ووه بموجب هكه الاطفاقيات، فض ً عن حقيقة أن الدوحة كانوت أو مون أدان في ، اجة. ميل لها وقت ا المنطق أن طتوقع أن يتم رد ا ، فقد شك انب الإيرا ا والنسبة إ ليجية رود قطور زمة ا ل اندلاع ا طفكيك المحور الإقليم للدو ال كانت ط زمة إ فرصة ذهبية له. أدت ا في عمل خيرة السنوات ا على صد النفوذ الإير في المنطقة. كما شت ا زمة التركيوز ا على التعامل مع السياسات الإيرانية ك كبر مصودر للخطور، الإقليم والدو اولوة الاقتراب من إيران وطركيوا في ماعات إ وارطر العديد من الدو وا ماية نفسها من طعدي المحور الرواع عليها. انتهزت طهران الفرصة للتقرب من ق زمة عوبر ل ا اوية عبر عدد من المسؤولين مطالبة طر فقامت وإرسا رسائل إ صار. وار، ومبدية استعدادها في نف الوقت للمساعدة على كسر ا ا يوليو / 3044 ، المحاولة الانقلاوية الفاشلة في ط فقود كوان مون ركيا، ووالتا
لا
تموز
تت
71
Made with FlippingBook Online newsletter