اسم لإنهاء ا ميركية وطرددها في التدخل ا ا زمة قد يتويح فرصوة للتصوعيد َ العسكري أو للإطاحة والقيادة الق َ ط رية خلا نافكة زمنية قصيرة، دون أن يكوون مر. هناك رد فعل أميرك على مثل هكا ا - عد ًّ تل من ميزان القوى الكي كان ا في وداية ا زمة، ومنع بهك ا المعو وا ً يار العسكري مكلف صار وا رد طفكير دو ا نه جعل التصعيد العسكري للياية. ونتيجة لكلك، أصبحت الدوحة في ورع أفضول وعود طو مين جانبوها الاقتصادي والعسكري، مما أطاح لها الوقت الكافي للاستفادة من قدراتها السياسية والدولوماسية والمالية مع ط مين جبهتها ارجية. الداخلية من المخاطر ا - ميرك انب ا ألز القرار الترك ا و ن يسارع لاحتواء الموقف كو لا منية ال تمثلها قاعدطه العسكرية يفقد مصداقيته هو الآخر أو مصداقية رماناطه ا كل الدو الصييرة ال طعتمد على الدوحة وإنما والنسبة إ لي فق والنسبة إ ا ارجية. ميرك لتحييد المخاطر ا ليف ا التحول من الإجراءات المؤقتة إلى السياسات المستدامة طر المباشر لاسيما الاقتصادي والعسكري، طكون قطور قود مع طلاش ا صار، وشرعت في التكيوف ور ا صعب في المواجهة مع دو قطعت المرحلة ا دي وراع ا مع ا د ة ال طوح و عد وجو د حل حقيق قريب للأ زمة، فض ً عن لا أ حقيقة حل لن يم ن التوصل إ ةو ي حو حوا ما حصل حا من ا ذاكورة ا للمستقبل. ً سب القطريين، فشرعت الدوحة في طعزيز الاعتماد على النف لقد طو زمة من التحالف القطري رت ا - الترك وشكل كبير وغير معهود، رهر سياق ا حداث أن الدوحة لا طووات ويول ا طريد الوقوف عند مستوى رد الفعل فق ، وإنما طريد المبادرة و شهر ا اذها خلا ا المؤقتة ال تم ا سياسات مستدامة، وهو ما للحصار إ و طقو وه فع ً .لا ًّ سياسي للأ و ارجية ا ا، كانت الزيارة ا مير الشيخ تميم ون حمد آ ثوا ً طركيا انعكاس صار إ أثناء ا ا لهكا التوجه، واستضافت الدوحة الودورة الثالثوة كما فتحت ثيرة في جدار ُ العلاقة مع إيران. وي
من
78
Made with FlippingBook Online newsletter