الأور تكاا الشر بيو ة والآ ة: سيوي روافع لدعم المكانة السياسية والاقتصادية قطر ل
تشينزيا بيانكو
مقدمة
ط وقع أغلب المتاوعين أن طداعيات إعلان كل من المملكة العروية السعودية ودولوة الإمارات العروية المتحدة والبحرين ومصر قطوع كول علاقاتهوا ودولوة قطور في ، يونيو / عا زيرانح 3047 ، سيجعل دولة قطر، الصييرة مسواحة وكثافوة سوكانية، طستسلم لإرادة القوة النافكة الكبيرة ال يمثلها رواع المقاطعوة. ووعبوارات أكثور ً ،ا وروح دو الرواع وكول الة يميل، دون شك، لصا فإن ميزان القوى في هكه ا صار، أجهض المقايي . لكن، ووعد مض عا عن ا ت قطر مساع إرغامهوا علوى الاستسلا وذلك من خلا الاعتماد على طوظيف أدوات نفوذ لا طناظريوة بهودف وردع الرواع عن إطيان و امتصاص الصدمة ا الم عما العدائية رودها، زيد من ا دوات ومن ثم وناء قدرات صمود موثوقة. كان لتلك ا غير ال تناظرية، وعلوى وجوه صوص طوظيف ا ويل دولوة قطور إ تلف عناصر القوة الناعمة، دور مفيد في شريك رئيس لعدد متباين من اللاعبين الفاعلين على الساحة الدولية. وقود كوان ورووية والآسويوية، دور لشبكة العلاقات القطرية المتنوعة طلك، خاصة مع القوى ا ًّ صين قطر من عزلها سياسي أساس في ًّ ا واقتصادي ا تمه ً يد و الاستسلا . ا لدفعها عنوة ًّ طقليدي ميركيوة العلاقات القطرية مع الولايات المتحودة ا نرر إ ُ ا، كان ي الية ومنك زمة ا خير لضمان استقرار قطر. لكن، وفي سياق ا واعتبارها الملاذ ا ت رئاسة دونالد طر ، ميركية وواكيرها، طبين ووروح أن الإدارة ا ا مب، لم طعود
80
Made with FlippingBook Online newsletter