يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

الميظومة ال علت ميهم أمة أي الصهيونية ال ييادي أنصار الدولة طا: هطل ً لبياء الدولة الواحدة؟ وأيض  الواحدة بتفكيكها كشرط أو س في ِ ر ُ ا ا الذي ا ً سيقبل العرب والمسلمون بأن تصبح فلسيين شيئ و داام لمئات السيين؟ هل العالم العر بط ي والإسلامي اهز لمثل تلك المقولة في زمن تتجل فيه الهوية الإسلامية أكثر من أي شيء في المييقة والقوى الكطبرى يمكطن أن  العربية والإسلامية؟ ثم هل المجتمع الدو ها؟  مت بها كيف سيكون مستقبل مصا ّ م بهذه السردية؟ وإن سل ّ تسل ليف الاسترا  أين أم كا من كل لك وهي ا تيجي لإسطرائيل ا أن العلاقة بين إسرائيل وأم كطا ً ر زعماؤها مرار ّ الصهيونية وال عب عن أن تكسر؟ في ضوء هطذه التسطاؤلات ً لا يمكن أن تهتز فضلا يياقش هذا الفصل الثوابت الوطيية الفلسيييية وموقف أنصار الدولة الواحدة ميها وهي عودة اللا ئين والقدس والمستوطيات ثم يي تقطل الإشكاليات الكامية في حل الدولة الواحدة ومن ثم استشطراف إ أن قضطية مستقبل تلك الفكرة. من المهم الإشارة قبطل البطدء إ الأسرى الفلسييييين في سجون الاحتلال الإسرائيلي رام أهميتطها باليقاش الذي حظيت به بقية الثوابت كما سيرى. َ ظ  لم الدولة الواحدة والثوا ب الوطنية الفلسطينية ل إجماع لدى الفلسييييين بكطل  الثوابت الوطيية الفلسيييية أطيافهم وتشمل تلك الثوابت عودة اللا ئين والقدس والمستوطيات والأسرى. وقد كانت تلك الثوابت مصدر اخطتلاف كطب بطين المفاوضين الفلسييييين والإسرائيليين ومطن هيطا تأ يلطها إ مفاوضا ت الوضع اليهائي في اتفاقيات أوسلو لك أن الفلسطييييين في معظمهم لا يزالون يرفضون كل حل لا يعيد لهم حقوقهم كلها.

116

Made with FlippingBook Online newsletter