بأهميتها الفريدة للأديان ال ثلايرة من خلال تشكيل إدارة مياسطبة للأماكن المقدسة" 1 . وهذا هو موقف أنصار الدولة الواحدة الذين يؤكدون ما طاء في إعلان الدولة الواحدة الصادر عا 3007 من أن الدولة سطتكون موعة إيريية أو ديييطة قوق "ا طائفية" وليس فيها أية "أفضلية عل حساب ا ها" 2 . إن الفلسي يييين بكل فئاتهم وشرائحهم لا يزالطون يتمسطكون طق ا يمكن أن يفطرط ً ترى فلسيييي َ بالثوابت الفلسيييية فلست اللا ئين في العودة أو بأهمية تفكيك الاحتلال كفكطرة اسطتييانية إحلالية أو يقبل بالتفري في القدس ال يعدها السواد الأعظم مطن ا من عقيدتهم إ ً الفلسييييين زء طرمين ويرالث ا هي قبلتهم الأو قوق الشريفين. وبالمقابل فإن إسرائيل قامت عل إنكار كل هذه ا عل الفلسييييين واا أن لك كذلك فإنه ليس من المتوقع أن تقبل قيق حلم اء ّ ض و ودها للخير ر ّ إسرائيل بأي حل يمكن أن يعر الفلسييييين بالعودة وتفكيك الاستييان. أما ا لقدس فتعتبرها إسرائيل توقع أن تترك المسيحيين والمسلمين يطديرون ُ عاصمتها الموحدة ولا ي قيطق يلولة دون أماكيهم المقدسة طالما كان باستياعة إسرائيل ا لك. وإنما يراهن أنصار الدولة الواحدة عل الوقت الذي يرون أنطه هم وهذا و يه لو أن إسرائيل لا تتمتع بدعم في صا القوى الكبرى وخاصة الولايات المتحدة ال تطرى في إسطرائيل رأس حربتطها في " كرمي بياء حركة دولية ليشر حل الدولة الواحدة " في هطال فارس حل الدولة الواحدة للصراع العربي - الإسرائيلي: ب لد واحد لكل مواطييه (ب وت مركز دراسات الوحدة العربية 3041 144 . عمر البراويري "خلق تيظيم من أ ل حق تقرير المص 301 . 1 ال اادة 2
ص ) ص "
118
Made with FlippingBook Online newsletter