يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

ا. ولكن أين هي القيادة الآن في ظل ً ا كب ً ركة الوطيية شيئ  زت ا أ ه؟ وحتى لطو توحطد  أكبر انقسا حصل للشعب الفلسييير في تار الشعب كله خلف قيادة واحدة فكيف يمكن أن تتصطرف هطذه القيادة ميفردة عن مر عيتها العربية والإسلامية. وز القول: إن التبير الفلسييير لهذه الفكرة قطد يكطون كما واقطع ا إ ً خيوة صحيحة حتى إن لم تكن هياك نافذة لتحولها قريب رر وطير لابد  : لأن أية حركة ً سياسي كما يش بش نافع أولا أ ن تيرح عل شعبها والعالم هدفها الاستراتيجي الذي تسطع إ ا إنسانية واضحة ً مل أبعاد  ا: لأن فكرة الدولة الواحدة ً قيقه ويراني  وليس من السهل للدولة العبرية وامتداداتها العالمية موا هطة المييطق الذي ترتكز عليه تلك الفكرة. وهذا المييق فيه و اهة ا أن المجتمع ا ا اهز الآن ولا في المستقبل الميظور لهذا المييق وإلا لكان  لدو ركة الوطيية في أوج قوتها عا  استمع له وا 4849 عيدما نادت فتح بدولة فلسيين الديمقراطية (العلمانية). ً اصة ال قد تقف حائلا  ركات الإسلامية فلها رؤيتها ا  أما ا دون تيبيق فكرة دولة "علمانية " في فلسيين. عل أنه من ا المتوقع ب ركات الإسلامية عن السردية القائلة بأن فلسيين  أن تتيازل ا يب مطع ا إ ً أن تكون دولة عربية إسلامية يعيش فيها اليهود يب ا هم من المسيحيين والمسلمين لهم ما لهم وعليهم ما عليهم. اط أن السيادة اليهائية تكون للمسلمين كما تؤكطد أدبيطات معظطم أن فكطرة الدولطة حركات الإسلا السياسي وهذا يذهب بيا إ تواها بل  قيقة أكثر من فكرة وليس هياك اتفاق عل  الواحدة في ا ولا عل اسمها فتجد من يسميها: "الدولة الديمقراطية الواحطدة" أو "دولة لكل مواطييها" أو "الدولة العلمانيطة" أو "دولطة فل سطيين

131

Made with FlippingBook Online newsletter