يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

صحيح أن البعد الإنسال القيمي الواضح بقوة في فكرة الدولة اه الدولة الواحدة لما له من الواحدة يمكن أن يكون رافعة حاسمة با يرقل في الموازين الدولية والرأي العا العالمي ومن هيا يمكن لفكطرة الدول طاء  تلفة في جميطع أ  د لها صدى بين شرائح ة الواحدة أن تلطف  احها وتيبيقهطا ولكطن الواقطع العالم مما يعزز فرص فالو دان الغر بطي طاه إسطرائيل !) لديه  (الممثل للمجتمع الدو اه نظا الفصل العيصري في يطوب تلف عما كان لديه  شيء د ّ إفريقيا ففي اللحظة ال ند الو دان الغر بطي باليظا في يطوب طاه اليهطود لمطا عطانوه في ده لا يزال يشعر بالذنب إفريقيا الهولوكوست فهل سيقبل هذا الو طدان أن يتعطرض اليهطود في سار؟  إسرائيل لأي ا عل ميطهم صر اليهود في فلسيين و  إن فكرة الدولة الواحدة توقع أن يكون هذا الأمر ُ أقلية ولا ي لدى الغطربيين قبطل أن ً مقبولا . المجتمطع  طا  د من كل بيد يضر بدولة إسرائيل في شكلها ا ّ جر ُ ي صل عل دعم شع  لن يقبل بهذه الفكرة ما لم  الدو بطي ً يؤيرر أولا في الرأي العا الغر بطي والذي بدوره سوف يضغ علط صطانع ربة يوب إفريقيط ا كما حصل مع ً القرار في الغرب تمام ا وهطذا حد كب . لا يمكن القبول بالدولة الواحدة من قبل الدول مستبعد إ ا ً الكبرى إلا في حالة واحدة وهي أن تصطبح إسطرائيل مشطروع ا أو دولة وظيفية فاقدة لمعياها. هياك يرلايرطة ً ا خاسر ً ا اربي ً استثماري حرب يمكن أن يرتكز عليها و ود أي  عوامل حددها أسامة الغزا مع استييال وتماسكه: الأول: تماسك المجتمع الاستييال نفسه وقدرته عل التغلطب عل ذور التفكك الكامية فيه.

132

Made with FlippingBook Online newsletter