ريها الفلسييييين لا تعيي حق تقرير المص إلا لأهل الطبلاد ّ نظر ميظ ل الصهايية الذين نادوا بالتعايش الدولة ّ أي الفلسييييين. من هيا فض يريائية القومية مع حفظ حقهم بأن يكون لهم مقعد في الأمم المتحطدة قوق الأخرى ال تتعلق بكوام أمة مستقلة بذاتها. ا إضافة إ يبئ بأاا يمكطن ُ ركات الإسلامية ما ي ليس في أدبيات ا ً إجمالا ل الدولة الواحدة في الوقت الراهن رام بعض الأصوات أن تقبل الإسلامية الميفتحة عل خيارات أوسع من خيارات التيار الرئيسي في ا اواقفها المسطبقة ً ركات الإسلامية تمسك ركات. ويزيد ا تلك ا طا ً أمران الأول: كامن في أن إجماع الميادين بالدولة الواحطدة حالي ركات ميعقد عل المر عية العلمانية لها الأمر الذي يمكن أن يضع ا الإسلامية الفلسيييية في نضال عل بهة ب إشكالات ّ يمكن أن تسب عديدة. أما الأمر الثال فهو قضية الاعتراف بإسرائيل وهذا أمر ما ركات الإسلامية بشدة. زالت ترفضه ا ركة مياهضة العيصطرية في ركة الوطيية الفلسيييية مقارنة ا لو من يرغرات. ابية ولكيها لا لو من وانب إ يوب إفريقيا لا وعليه فإن ا ستلها أنصار الدولة الواحدة لتجربة حركطة مياهضطة ركة الوطيية الفلسيييية ا لاسيما أن ا ً العيصرية يمكن أن يصبح فخ ارب مثيلة من قبل مثل فيتيا و يطوب إفريقيطا حاولت استلها ا ولا في "الولاية الأخرى" (داخل ً لي نفسها ولكيها لم تلق القبول لا ) ولا ً إسرائيل مثلا ا في الصراع ويؤيرر ً مهم ً ا. ثم إن هياك عاملا ً دولي ا في حالطة يطوب ً ا فيه هذا العامل لم يكن مو طود ً ا وهري ً تأير إفريقيا وهو العامل الديير عيد كلا اليرفين الفلسييير والإسرائيلي. عطد واحطد ُ لك أن الصراع في يوب إفريقيا كان ا ب أضف إ كم أالبية سو (أقلية بيضاء داء) ولكن في حالة الصطراع العطربي -
136
Made with FlippingBook Online newsletter