(الأمم المتحدة) وهذا يعير أنه حتى لطو أن الأمطم المتحطدة دو ل الدولة الواحدة فقد لا تسطتييع مرحلة تقتيع فيها وصلت إ إقياع إسرائيل بها. ا في ً الأكثطر تطأير ال إ ن والميبر الدو كيف ا مياقشة حل الدولة الواحدة! لطك إ ُ السياسة الدولية لم يصل بعد ً أن حل الدولتين لا يزال خيار ا ا باليسبة لكل دول الميظمة الدولية ً قائم ال صادقت عليه أكثر من مرة عل مدار 41 سية. ل الدولة الو إن إسرائيل لن تقبل احدة طالما أاا تتمتع بالدعم وخاصة الولايات المتحدة الكامل وا المشروط من المجتمع الدو ا مع إسرائيل في المسطتقبل ً توقع أن تتخذ مواقف أكثر حزم ُ ال لا ي لك أن المحي الإقليمي اطا فيطه القريب أو المتوس . أضف إ الدول العربية ا اهز أو ا قادر للضغ ع ً ل إسرائيل فضلا اولات التيبيع والعلاقات التجاريطة واط عن مقاطعتها في ظل التجارية بين بعض الأنظمة العربية من هة وإسرائيل مطن هطة أخرى. ا تيهض الثوابت الفلسيييية عقبة كب ة في و طه فكطرة ً أخ ً الدولة الواحدة فكيف يمكن أن يقبل الفلسييييون بغ العودة كاملة : كيطف يرح في الشكل التا ُ بيوتهم ونفس التساؤل يمكن أن ي إ تتخطوف علط ً يمكن لإسرائيل أن تقبل بعودة اللا ئين وهي أصلا مستقبلها من فلسييييي الط 19 ؟ أما الأسرى فليس لهم كث كر في ركة الصطهيونية ا ّ س ُ أدبيات الدولة الواحدة. الاستييان الذي هو أ هو الآخر قضية ش ائكة إن إسرائيل ترفض وقف بياء مزيطد مطن لعودة المفاوضطات عن تفكيكها كشرط أو ً المستوطيات فضلا فكيف يمكن أن تقبل بتفكيكها أو إخلائها الأمر الذي يؤكد عليطه أنصار الدولة الواحدة؟!
138
Made with FlippingBook Online newsletter