وأصبح أي عرض تعرضه القوى الفلسيييية يتم من موقطع قطوة وليس من موقع ضعف. وبدا لبعض المفكرين والمياضلين أن تلك الفكرة لها ا بية خاصة لدى الغرب الديمقراطي الداعم لإسرائيل فتضافرت الظروف وو دت حركة التحرير الوطير الفلسطييير فتح نفسها في موقع يؤهلها ليرح المبادرات فبدأت تردد فكطرة رف حييطها بط ُ الدولة الواحدة أو ما ع "الدولطة الفلسطيييية الديمقراطية (العلمانية)" 1 في أروقة ميظمة التحرير الط كانطت تقودها فتح. اث التاب وقد تبين من الكتاب الذي نشره مركز الأ ع لميظمطة و فلسيين ديمقراطية" أهمية الفكرة لدى ميظمة " : التحرير وعيوانه صوص والط كانطت التحرير عل و ه العمو وفتح عل و ه ا توي و هة نظر فتح تقود المشروع الوطير في حييه. وهذا الكتاب ب أن تكون عليه فلسيين بيهودها ومسطلميها ومسط فيما ي حييها كما سيتضح في الفصل الثال. في مقال نشره في صحيفة اليطهار ( 4 فبراير / شباط 4887 ) يذكر القيادي البارز ايظمة التحريطر المفكطر تلفطة لليضطال وت أن الميظمة قد بدأت تهتم بوسطائل شفيق ا امسة وخاصة بعد طرد الفلسييييين من ب وت. ويرى أن الدورة ا للمجلس الوطير الفلسييير شهدت بدايا ت التحول السياسطي مطن مشروع الدولة الديمقراطية استراتيجية "وحدانية الكفاح المسلح" إ العلمانية الواحدة 2 .
ط
موسوعة السياسية (ب وت الكيا المؤسسطة العربيطة
عبد الوه
با
1
.
) ج 3
للدراسات واليشر 4894
ص
730
http://shafiqalhout.info/seventeen/?p=1074 (آخر زيارة 40 مايو / أيار 3041 .)
2
27
Made with FlippingBook Online newsletter