يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

تكون فيها قومية واحدة هي المسييرة ولا تسمح للقومية الأخطرى بأية حقوق جمعية من الياحية السياسية. لا يمكن لهطذا الشطكل أن سم دولة يريائية ا ُ ي ا وإن كان هياك قوميتان تعيشان ً از لقومية إلا عل نفس الأرض و لك بسبب العيصرية الكامية في بييطة اليظطا القائم ولذلك فإن هذا الشكل في معياه العيصري يييبق عل كطل من إسرائيل واليظا العيصري البائد في يوب إفريقيا قبطل أن يطتم تفكيكه. الشكل الثاني من الدولة ير يائية القومية: هو نظا سياسي يمطيح ا من الاستقلال الثقافي وراا ميح أفراد تلطك ً دد  ا ً جماعة إيريية مقدار طا ً ماعة حقوق ا إنسانية ومدنية ولكيه لا يميح تلك ا ً ماعة حقوق ا ماعة المسييرة ليفسها. تفظ بها ا  قوق ال  سياسية جمعية وهي ا بهذا المعنى يمكن القول: إ ً ن بعض الدول الأوروبية كبرييانيطا مطثلا يمكن أن تكون يريائية القومية أو حتى متعددة القومية لما فيهطا مطن تلفة كالهيود والباكستانيين الذين يتمتعون باستقلال يرقطافي  أعراق قوق إنسانية مدنية ولكن  معقول. كذلك يتمتع أبياء تلك العرقيات قوق سي  تلك العرقيات لا تتمتع ماعطة اسية جمعيطة إ تظطل ا لوساكسول للدولة. تفظة باليابع الأ  ليز المسييرة وهي الإ الشكل الثالث: وهو الدولة الديمقراطية الليبرالية التقليدية الط ا لمبدأ "شطخص ً يتعايش فيها جماعتان قوميتان وتس الأمور فيها طبق ماعتين القو واحد صوت واحد" وليس لأي من ا ميتين أية حقوق جمعية. وفي مثل هذه الدولة تكون علاقة الفرد مباشرة مع الدولطة وراا هذا ما قصد ه إدوارد سعيد كما سيأتي تفصيله. الشكل الرابع: وهو إطار يريائي القومية يقو عل التسطاوي صل فيه كل عضو في كل قومية عل حقوق إنسطانية ومدنيطة  و

35

Made with FlippingBook Online newsletter