يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

التشكل وظن كث ميهم أن ما كان يتحقطق في البلطدان العربيطة الشقيقة من اتفاقيات حكم اتي واستقلال عطبر المفاوضطات مطع كومة البرييانية سيتحقق للفلسييييين.  ا ا أن لك الكيان المتخيل لم يكن دون عقبات لكيها كانطت عقبات من نوع آخر ا تلك ال كانت تعترض الاستقلال في بقية البلدان ا لعربية فلقد كانت الهجرة الصهيونية عامل قلق كب لطدى كان هياك سؤال ملح حطول مسطتقبل  القيادة الفلسيييية وبالتا اليهود في الدولة الفلسيييية وعلاقتهم بأهل البلاد الأصليين وموقعهم في تلك الدولة المحتملة. فقد عاش اليهود أقلية له ا احترامها في فلسيين قبل الاحتلا ل البرييال ولكن المشكلة بدأت تظهر عيطدما ازدادت ا من المشهد علط الأرض. ً الهجرة الصهيونية وأصبح الصهايية زء اه تلك المعضطلة ا ً وبرام لك فقد كان التصور الفلسييير واضح ففي كتابه المعيون: فلسطين الدولة: جـذور اسسـةلة في التـار الفلسطيني يش عصا سخييير إ أن الفلسييييين كانوا عل وعي تا بالفروق بين اليهودية كدين له أتباع وأولئك اليهود الذين سكيوا في فلسيين ميذ مدة طويلة من هة وبين الصطهيونية كمشطروع استعماري من هة أخرى. نةةة الفيرة ا عل لك أوضح الفلسييييون بشكل مبكر أن اليهطود ً وترتيب الذين عاشوا في فلس يين قبل اليشوف هم زء من نسيج الشطعب ا في بيانات ً الفلسييير عل قاعدة المواطية. وقد كان هذا الأمر واضح المؤسسات الفلسيييية الفاعلة عل الساحة فقطد ورد في عريضطة معية الإسلامية أرسلتها ا - مؤتمر السطلم بتطاريخ المسيحية إ 10

44

Made with FlippingBook Online newsletter