يوتوبيا التعايش.. الدولة الواحدة في فلسطين: الحال والمآل

ففي 43 كومطة  طالب الفلسطييييون لس نيا وطيية تكون مسؤولة أما بطي ولم يتجاهل مقدمو اليلب رب العالميطة الأو  الوطييين الذين سكيوا فلسيين قبل ا َ اليهود ا أن ا ً ولذلك كان واضح ب من "السكان الطذين قييطوا َ يتخ ُ لبرلمان ي رب من مسلمين ومسيحيين ويهود"  فلسيين قبل ا 1 . وبذلك يمكن القول بأن ما يتم التيظ له الآن وهو "دولة فلسيين الديمقراطية" أو ما يسميها الراحل إدوارد سعيد: "دولة لكل مواطييها" ليس فكطرة ديدة في الفكر السياسي الفلسييير و مرحلطة إنما تعود ذورها إ ا. ً مبكرة من مراحل الصراع أي قبل قرار التقسيم بعقدين تقريب ظلت تلك السردية سائدة في أوساط الفلسييييين حتى ظهر لهم اه تمكين اليهود من إقامطة وطيطهم القطومي في أن الواقع يس با ا في ً فلسيين عل حساب أهل البلاد الأصليين وكان هذا واضطح توتر في الساحة ليز عل الأرض. هذه السياسة أدت إ سياسة الإ السياسية الفلسيييية عا 4817 عيدما رأى الفلسييييون أن فلسيين ميذ الاحتلال البرييال الذي بدأ عطا معرضة للتقسيم للمرة الأو 4847 ففي عا 4814 اندلعت الثورة الفلسيييية ضطد الانتطداب ا عل ً احتجا كومة  لت ا ّ العربية فشك  سياسته المتحيزة ضد المصا ية ميت ُ ية عل إيرر الثورة لليظر في الميالب العربية س البرييانية م فلسيين يرطلاث ميطاطق: واحطدة ّ قس ُ بيل. أوصت اللجية بأن ت ت الانتداب.  للفلسييييين وأخرى لليهود ويرالثة تظل قترح فيها تق ُ وكانت تلك أول مرة ي سيم فلسيين من قبل هة رسمية. لم يتم التقسيم لأن الفلسييييين لم يقبلوا به ورفضطوه ممطا ية أخرى برئاسة اللورد ماكدونالد عطا استدع تشكيل 4818 . أاسيس / آب 4834

.

عصا سخييير فلسيين الدولة

ص

408

1

46

Made with FlippingBook Online newsletter