بشدة عل الساحة العربية والفلسيييية لم يترك لأي مطن قيطادات اه حلول من أي قبيطل اط ا للتحرك با ً الشعب الفلسييير هامش التأكيد عل الكفاح المسلح كوسيلة وحيدة للتحرير. ولذلك كطان ديث عن أي يهم من ا ّ ظة انتصار تمك عل الفلسييييين أن ييتظروا مشروع سلمي وقت طويطل ِ ل الصراع من موقع قوي. ولم يمض لول السلمية من ت تلك اللحظة ال كان ييتظرها ميظرو ا ّ حتى حل موقع القوة. ففي عا 4849 خاض الفلسييييون مدعومين بقوات مطن يش الإسرائيلي وأبدت فيها يش الأردل معركة الكرامة ضد ا ا ا من الص ً المقاومة الفلسيييية صيوف مود والانتصطار علط الإرادة الصهيونية طا لصطا ً ابي ا إ ً لت معركة الكرامة ميعيف ّ وبهذا مث حركة فتح عل و ه التحديد لك أن قوات العاصطفة التابعطة لفتح كانت الركيزة الأساسية في هذا الانتصار وهيطا تشطكلت تلف شرائح الشعب الفلسييير علط الصورة الذهيية لفتح بين أاا رافعة المشروع الوطير وبلا ميازع وأصبحت فتح أقدر مطن ا ها عل طرح مشاريع حلول ديدة لما كسبته من يرقة الشارع الفلسييير والعر بطي ا لقدرتها القتالية. وهكذا بدأت مشاريع ً نظر طازات ا نتيجة للثقة بالذات ال بثتها إ ً د ليفسها فراا لول ا ات المقاومة. و اءت تصر عدد من قيادات حركة فطتح تبشطر ل الصراع تبلورت في عدد من الويرائق ال نادى برؤى ديدة مي في حييه: "دولة فلسيين الديمقراطية" ال تتماه ُ بعضها اا س حد كب مع فكرة الدولة الواحدة ال يتم التطرويج لهطا في إ . ا الوقت ا
49
Made with FlippingBook Online newsletter