بنى عليطه ُ ديد من دون خلفيات" طالما أن الأساس الذي ت المجتمع ا الدولة هيا هو "تماهي الفرد في حالة المواطيطة بصطفته الفرديطة لا الانتمائية " 1 . ح يوسف حل الدولة يريائية القوميطة "باعتبارهطا ّ وير يار ا / افظ عل حقوقيا ل الأقرب للعدل وكواا في الوقت نفسه ا ضارية.. مع التأكيد علط ية كفلسييييين ولا تلغي هويتيا ا التار تزئها ئها أو ّ ز ية ستظل قائمة ولن أن وحدة أرض فلسيين التار اتفاقيات يتم إسطرائيل التوقيع عليها في ظل اختلال التوازنات لصا ووفق الشروط ال تريدها.." 2 . وهذا الشكل الذي يقبله أحمد يوسف يتياام مع فكرة اطادة الكرمي عن الدولة الواحدة ا أنه في ضوء إصرار أنصار الدولطة الواحدة عل أن حق تقرير المص حق للفلسييييين دون اليهطود في فلسي ين فيمكن القول حييئذ: أن لا خلاف هيا علط أن الدولطة ت مظلة المواطيطة. كطذلك فطإن ميع الواحدة لا يذوب فيها ا المتفحص لويريقة فتح ( 4849 ) يرى بوضوح إصرار فطتح علط أن المواطية في الدولة الواحدة تقو عل الهويطة الفلسطيييية ولطيس يلق عل ُ الإسرائيلية وأن اليهود سوف ي يهم عبارة: الفلسييييين عل اعتبار أن الأصل فلسيين وليس أي شيء آخر. : ترفض لدييا إ ن رؤيتان من داخل التيار الإسلامي الأو وهي رؤية أحمد أبولافي وأخرى تقبل بثيائية القومية وهي رؤيطة يى موس اليائطب بها أحمد يوسف. ولكن هياك رؤية يرالثة أد 1 ل السلمي للقضطية الفلسطيييية أحمد يوسف "استشراف آفاق ا " 2 ل السلمي للقضطية الفلسطيييية أحمد يوسف "استشراف آفاق ا " 31
. .
ص ص
31
58
Made with FlippingBook Online newsletter