قراءة مبتورة لتجارب يرورية نا حة. يرى مي شفيق أن فكرة إدوارد سعيد القائلة بالتأير في الرأي العا الغر بطي وإشراك إسرائيليين اط اول أن يستلهم در دية لأن إدوارد سعيد زائطر وس فيتيطا وا قوق المدنية في الولايات المتحدة وتلك أمثلطة لا يمكطن وحركة ا القياس عليها من و هة نظر شفيق لك أن حركات التحرر تلطك شرك الآخرين معها وفق شروطها هي و"ضطمن إشطراف ُ كانت ت القيادة ال تقود الاحتجا ات الشعبية وتعييها شطعاراتها وإدارتهطا للصراع" 1 . الة الفلسيييية كما يطرى و لك أمر متعذر و وده في ا شفيق. كما يظهر ضعف مييق الدولة الواحدة كما يراهطا إدوارد سعيد وعزمي بشارة عيدما يياقش مي شفيق خصوصية إسطرائيل وعلاقتها الوطيدة بالولايات المتحدة "الأمر الذي لا يتشابه في شطيء عيد المقارنة بصراع الفيتيامي ين ضد أم كا ومن قبل ضد فرنسطا أو زائريين ضد فرنسا" بصراع ا 2 . وبالرام من ضعف التمايرل بين التجارب الثورية في العالم فقد ا من تاريخ ً حاولت ميظمة التحرير أن تستلهمها وبشكل مبكر نسبي الصراع وما تبير ميظمة التحرير الفلسيييية حل الدولة الديمقراطيطة العلمانية ال واحدة في أواخر الستيييات إلا دليل عل لك. وفي هطذا بهة الإسرائيلية وامتلأت أدبياتها "حتى السياق حاولت فتح اختراق ا التخمة حول العمل السياسي داخل المجتمع الإسطرائيلي والأوسطاط اليهودية العالمية واستخدمت باليريقة نفسها التجارب الثوريطة في هذا الصدد اا يزيد ك زائر" ا عل أمثلة فيتيا وا ً ث 3 وتطدحر ت
. . .
مي شفيق المر ع السابق مي شفيق المر ع السابق مي شفيق المر ع السابق
ص
39
1
ص
38
2
ص
14
3
66
Made with FlippingBook Online newsletter