وضع قواعطد سياسطية والدولة اليهودية أكثر من كونه يهدف إ يمكيها احتواء الصراع في المستقبل". ويرى ارييب ، أن ا لمؤسسطات ا للاستقرار السياسي بل بالعكس قد ً الديمقراطية الرسمية ليست ضمان ا من مصطادر الصطراع" في ً أن تكون الديمقراطية "مصدر تؤدي إ يث تشطجع السطباق الطديمغرافي الة الفلسيييية الإسرائيلية ا يطز وال اعات حول الهجرة 1 . إ ا كان موقف المياصرين من الإسرائيليين للق ضية الفلسطيييية اه فكرة الدولة الواحدة فإن المرء لا يمكيه أن يتخيل يتسم بالسلب ا في الرأي العا الإسرائيلي الذي يسيير عليه المتيرفطون. ً ابي إ ً ولا وبيفس المقياس فإن فلسييييي 19 يعيشون داخل إسرائيل وتعطدهم إسرائيل من مواطييها ولكيها تمارس أبشع ألوان الت مييز العيصطري ظة ييالبون تهمون بالتآمر في أية ُ ضدهم وبالرام من لك فإام ي فيها بالمواطية الكاملة داخل دولة إسرائيل 2 . كيف يمكن إ ن أن تقبل إسرائيل بإدخال بقيطة الشطعب الفلسطييير ضطمن "ميظومتطها ياب الصهيول العيصري في استمالة جمهور ح ا الديمقراطية"؟ لقد الم تلفطة انبه عبر الزمن باستخدا أدوات ثقفين الإسرائيليين إ ديد بوصلة الرأي العا وهطذا وهؤلاء يساهمون بشكل رئيسي في ياب الرسمي العا للمؤسسطة "هيمية ا واقع يعزوه زه صبا، إ ة وتد ين االبيطة المطثقفين اكمة ال استياعت أد الصهيونية ا أنيوان شلحت ومفيد قسو "الدولة اليهودية فوق أي حقوق: قطراءة ّ عامة في رد رير) مستقبل الأقلية ( لة ات الفعل الإسرائيلية" في خليل الفلسيييية في إسرائيل (را الله مدار المركز الفلسطييير للدراسطات الإسرائيلية 3009 433 . 1 ا ليف لويس ارييب ، "الا د الإسرائيلي الفلسييير" 11 . 2
ص
ص )
82
Made with FlippingBook Online newsletter