هيا إضاءة نقاط الافتراق بين التجربتين. واطا أن أنصط ار الدولطة حطت في الواحدة يؤكدون أن الاستراتيجيات ال ييبقواا قطد يوب إفريقيا لذا يمكن أن تيجح الآن فإن المييق يقتضطي اليظطر بشكل أعمق لعلاقات القوة ال كان يتمتع بها اليظا العيصطري في ابهتطها مطن قبطل كل من يوب إفريقيا وفلسيين وكيف تمت المقاومة في كلا تلف في يوب إفريقيطا عيطه في البلدين فالوضع فلسيين من عدة نواحي: 4 . ركة الوطيية في يوب إفريقيا كانت موحدة خلف قيادة ا واحدة. 3 اليظا العيصري في يوب إفريقيا بيفس المستوى َ ظ . لم ماية الدولية والدعم الأورو من ا بطي ظ بطه والأم كي الذي إسرائيل ولم يك ن يتمتع صانة عل الساحة الدولية مثل تلك الط يوفرها شعار معاداة السامية. 1 . لم يكن لليظا العيصري في يوب ظ به اليهود إفريقيا لك اليفو الذي لدى صانع القرار في كطل من أوروبا وأم كا من خلال لوبيات الضطغ الماليطة والسياسطية والإعلامية . 1 . لا يو د في تاري خ اليظا أي شيء يكسبه التعطاطف مثلما لليهود الذين استثمروا الهلوكوست بشكل كطب . الدو 4 . الدعم الذي تمتعت به حركة مياهضة العيصرية في يوب إفريقيا كان أكبر بكث من الدعم الذي تلقاه فكرة الدولة الواحدة في فلسطيين مسة السابقة. وهذا متوقف في ظل البيود ا 7 . ا لبعطد الطديير في ا عل عكس فلسيين ال ً الصراع في يوب إفريقيا لم يكن حاضر عل وعود توراتية. ً بيت الصهيونية فيها دولة بياء ا أن تعترف واحدة مطن رواد ً في ظل هذه الشروط ليس اريب فكرة الدولة الواحدة وهي اادة الكرمي بأن "إمكانيطة تأسطيس الة لترقية ّ حركة عالمية فع حل الدولة الواحدة وفق خيطوط حركطة
94
Made with FlippingBook Online newsletter