الجزيرة في عشرين عامًا

1 يرة كعدسة يمكن من خلالها : استخدم الباحثون أيضا ا الو وف على هدوى مناهج البحث التقليدية و ابليتها للتطبيل على الظواهر دراسهة  اعتمدها بهاحثون إعلاميهون  ذلك اؤناهج ال  ديدة، بما ا أساليب اؤلسسات الإخبار هث  اريهة، و حداث ا  عرض وتأطير ا  ية اؤسائل اؤتعلقهة  تتمكن من خلالها سياسات الهوية من التأثير  السبل ال البيانات ( بالوصول إ 7 ) الدارسات ال حفية يرة كاديمية حول ا  كبر من الدراسات ا  ا أن يدخل العدد ا ً لم يكن مواهئ ً قمن فئة "الدراسات الصحوية"؛ فا نهاية اؤطاف  يرة ملسسة إخبارية رائدة يرة لم يقتصر على كونهها الاهتمام البحثي بشبكة ا  مير أن دافع تلك الطورة أحدث ملسسة إخبارية دولية فحسب، بل إن يتسهع ليشهمل صهة نشهأتها، عليها التقليد وحبسها َ ب َ ل َ صناعة م  ومو عها، ونموذهها اؤلسسي، ونهجها اؤثير َ ََ ِ ك َ ل َ ف  ِ ََ العهام  يرة كومة القطرية أطلق ا  ونقصد بعبارة " صة النشأة" أن ا 5997  خرى اؤدعومة مهن دولهها، واله  مسعى منها لتحدي اؤلسسات ا  اؤنطقهة تدفل اؤعلومهات الهواردة إ  التحكض ، إ و  تهدف، بالدرهة ا يرة ع و ا  واؤتداولة داخلها و د وظ  و  ند انطلا ها 570 ا كانوا هد ًّ صحوي ًّ "  فقدوا وظائوهض، إثر و ف بث  بهي بهي م لههض منحهة سي العربية"، و د اؤشهد الإعلامي العر يرة إ كومة القطرية؛ فجاء دخول ا  سخية من ا بههي أة مهن حينها، مهبر  ، كومة القطرية  ا فريدا من نوع وؤا كان النظرة إ السعي يرة من إرسهاء مصهدا يتها لهدى وراء الهيمنة الإ ليمية، فقد تمكن ا خرى (اؤدعومة من الهدول)  ر على الشبكات الإخبارية ا  جمهورها بأساليب تعذ  تقديم  اؤوارد البشرية واؤالية اؤتاحة (وكلاهما أسهض مضاهاتها فيها بالإقافة إ اؤهنية)، حظي القناة  ج ماية َ منت َ هع مهن توى وس  رية كافية لإنتاج  أيضا اؤنطقة  وساط الإخبارية  ا  كان مقبولة حينها  دود ال  ا المناهج المستخدمة

055

Made with FlippingBook Online newsletter