الجزيرة في عشرين عامًا

كاديمي أيضا، بشقي اللغوي والرمه ي؛  يرة فكان ل أثره ا ا "مو ع" ا أم ا باحترافية عالية، من منظور جم ًّ ا وإخباري ًّ ي توى برا  فقد دم القناة الوليدة ًّ ًّ  ا ، يضاهي اؤستوى الذي ينتظره اؤرء من "سي إن إن العاؤيهة" أو "سهكاي  وتق نيوز" وما زاد من أهمية ذلك المحتوى، كون يأتي من منطقة لم تكن معروفة مهن واؤهنية العاليهة لهدى  توى إعلامي ادر على منافسة التطور التق  بل بإنتاج الوكالات الإخبارية الغربية بوضل ذلك، أصبح القناة بمثابة القلهب الرمه ي تلف أرهاء اؤنطقة، وبات اسمها دلي   للمواطنين العرب ً ً علهى النمهوذج أو ذو الإعلام العر  الكثيرون أن اؤثال الذي يتم بهي حذوه: أي ملسسات تنطلل من العالم العر بهي بقيادة عربية تقتبس عددا من اؤمارسات اؤهنية من اؤلس ليت  أصالت و  ر  الغربية، مع المحافظة على طابعها اؤتجذ  ا لها، ًّ يرة من مدينة الدوحة القطرية مقر علاوة على ما سبل، تتخذ شبكة ا ًّ  عدد من الصراعات ال  مامية  الصووف ا وهو ما أتاح لها سهولة الوصول إ الساحة الدولية؛ بما  ورية  من شأنها أن تصبح فيهها الصهراع الإسهرائيلي - العراق وأفغانستان، وما أعقب ذلك من أحداث الربيهع  رب  ، وا  الولسطي العر بهي تونس ومصر واليمن وليبيا وسوريا أتاح هذا اؤو ع للشبكة م ايها  مر مقتصرا على امهتلاك  ثقافية وتكتيكية عند تغطية أخبار اؤنطقة؛ إذ لم يكن ا مراسلي الشبكة د راية ثقافية أفضل بالوا ع المحلي وحسب، بل أتاح لهض ذلك أيضا قيهل مسهتوى  خبار و  ا نهض من الوصول إ  تمك  إ امة شبكة من العلا ات ال  حهداث  ماهير المحلية كما أتاح لهض ربهض من موا ع ا أفضل من التواصل مع ا الوصول إ  قيل السبل على ميرهض  ، أحيان كثيرة  تلك اؤوا ع أسهواق يرة من حيث الشهرة الإ ليمية، توسهعها إ ض ا إن ب وغ لي ية والتركيهة والبلقانيهة ها الناطقة بالإ خبار الإ ليمية والعاؤية بوضل برا  ا (البوسنية الصربية - -  و كان اؤلسسهات الإخباريهة  الكرواتية)، هاء مستدام أما النموذج  اء العالم تصارع في من أهل المحافظة على وقع ما  أ ش الا تصادي للج يرة، الذي يم ج بين الإعانات من الدولة والعوائد مهن حقهوق هدمات  بعهض ا صري للبرامج الرياقهية الشههيرة، بالإقهافة إ  ا  البث

لا

سات

056

Made with FlippingBook Online newsletter