الجزيرة في عشرين عامًا

ه القناة ّ الذي توه ّ ل لقيض واؤمارسات
ال

ثانيا، يتناول الوصل بالتحليل النقد أوه تكتنف الصحافة السائدة ساحة الإ
العاؤي علام اوز الثنائية ال لي ية بوصوها مشروعا صحويا الإ

يهرة ا

تض و  الوصل

بمنا شة

قائمة بهين " صهحافة التيهار ال رئيس" " و الصحافة البديلة " تعريف ال حافة المهنية لا حصر لها، ذلك ما يلكده واي بهورد ٍ "اؤهنية" موهوم ل تعريوات ومعان ٍ ( Waisbord ،) كتاب عن أصول "الصحافة اؤهنية" وسماتها والتحديات اؤاثلهة

هذه اؤهنة باعتبارهها وظيوهة تعريف هامع ينظر إ ، فإن أد ّ أمامها ومن ّ مهوع اؤههارات الصحويين أو مهنتهض، وما تنتج الصحافة، وما تقتضي من ر حدودها الوظيوية (واي بورد، ّ تقر
واؤعارف ال ّ 7059 : 7 - 59 ) ( 1 ) ومع ذلهك، ا وي الصحافة اؤهنية عناصر النموذج الإ
فغالبا ما بهي ودة التقارير اؤعياري إرساء
الصحوية وإسهام الصحافة نوسها الديمقراطية وبالنسبة لآخرين ،

كمها

اسهتعراض
ل مقتضيات اؤهنية تتمثل

ث بم يد من التوصيل أدناه
يرد

، فإن أ و

س

تواه الصحافة الاعتيادية (واي بورد،
التحديات اؤعاصرة ال 7059 ،

اؤشكلات و

9 ) خدمهة
مدى إسهام الصهحافة يستند اؤقياس اؤعياري للصحافة اؤهنية إ العام
الصا عبر سلطتها الاستقصائية، فتيسر بذلك النقاشات النقدي ة إعلام
وتسهض اؤواطن (واي بورد، 7059 : 577 ) و ال استنادا إ نموذج ، ي
اؤه تهب الصهحويون ياد والإنصاف،
ة مشووعة بقيض اؤسلولية الاهتماعية وا ّ دمة العام  أخلا يات ا ّ مهع ياد
اعتبار ا والإنصاف أساس القيض اؤهنية لديهض (واي بهورد، 7059 : 579 - 571 ) صوص  ث هاكي ومهورليين
، اؤوقوعية ( Hackett & Gurleyen ،) 7051 )
( 1 ) ثمة هدل مستمر حول الصحافة وما إذا كان ينبغي تعريوها بوصوها مهنة تقليديهة أم لا، ذلك - 1

ص ص

بأن ممارسة الصحافة مير خاقعة لشروط معرفية رسمية، ولا ؤتطلبات توثيقية تقرها ادات كما أن الإحساس بالهوية اؤهنيهة
اؤلسسات أو الا
الدولة، ولا لعضوية نشطة عض (انظر واي بور
الغالب ا
لهذا المجال يتسض بالضعف 7059 70 - 77 )

، د ص ص ،

091

Made with FlippingBook Online newsletter