ات رسمية ، فيما كان نظراؤهض
أن أملب الضيوف الغربيين الغربيين ب يمثلون ا مستقلة و
من مهير
ملسس يمثلون تأتي
الناس هذه الهرمية البديلة التعامل مع اؤصادر
عامة
الاسهتخدام
ة، ولا ّ توزيع النخبة مقابل العام ث تغييرا هذريا ِ حد ُ لا ت ّ ِ ُ
موهوم
موههوم ، ولا حه
مع تلك اؤص ادر
، ولا
الهرمي للمصادر
طبيعة ال علا ات
ولكن التغيير الذي حدث ُ ت ُ يطال ساس "ماهية با لي ية ثمة نتيجة أخهرى يرة الإ صوة اؤصدا ية على شاشة ا
مر ب حين يتعلل ا ر د ا اؤص
النخبة
النخبة" ال ُ ت ُ
منح
تنوع اؤصادر يلثر
رض ضور على ا متواترة من تلك الدراسات موادها أن ا
من فرق مراسلي ا يرة اؤيدانيين تبذل فيهها
خبار ال فا
الإخبار ية ل
لقناة
القناة ههدا أكبر العثور على أفراد من ة ّ وفسح المجال أمامهض لإبلاغ صوتهض، كما توسح المجال لدائرة أوسع من النخهب ( بيغهالكي ، 7059 ، تقتضي أن تكون اؤصادر طليقة حديثها ب اللغة لي ية، بموهب السياسة التحريرية الإ للقناة ف - قد أشار إليها قيوف اؤقهابلات ، ملكدين أن واه تلك ا تمثل العقبة ا تنويع اؤصادر (بالرمض أمام التوسع ّ الناس لقائهض و 700 - 709 ؛ فيغنسكو ، 7059 599 - 597 ) واه اللغوية أما ا - ال
عام
ص ، ص
ص ص
هض و ،
روا أن ّ د ّ هبر ا
من منا شة تلك السياسة داخليا وإ رار استثناءات ل لمراسلين
إذا
هبرات ) علاوة على ذلك، فهإن ا اؤعلومهة، القدرة علهى الوصهول إ ديد نوعية اؤصادر اؤسهتوفي ة
ينطوي على أهمية خاصة ( ) فيغنسكو ، 7059
والتدريب الإعلامي
العملية ،
والكواءة
الو واؤوارد، كلها عوامل تسهض
ي صر وعن
الإخباري اؤقبول ا عاؤي كما أن مياب التوازن على صعيد اؤصادر
لشروط القالب
و إشكال يصعب على اؤلسسات
اؤيدان
مالبا ما يعكس اختلالات الإعلامية التغلب علي
، وه
هيكلية
أخبهار
ا وعي