الجزيرة في عشرين عامًا

) ومهن ناحيهة

؛ بيغالكي ، 7059

ديد ( ا فيغنسكو ، 7059

، ص

، ص

771

20

) أن قيوف اؤقابلات أفادوا بأنهض ممارستهض  ، بعملهض بنوس طريقة زملائهض الغربيين، وهو ما يعكس

بيغالكي ( 7059

أخرى، الصحوية،

لاحظ

مالبا ما ي قومون

وسع  المجال ا للمهنة وبهين ناهضة الهيمنة لقهد كهان

تندرج قمن

ا بين عادات

ا صراع

هيض

مهنية

مستمر صحوية

 القناة

تلوة  تندرج

ذلهك

م

قمن هدف

اؤمارسات ا  التماثل لصحوية ا لازم لنجاح القناة عاؤيا، إذ أدرك يهرة ا لي ية منذ البداية أن "دخول الساحة العاؤية على دم اؤساواة الإ - مهن حيهث اؤ مارسات الصحوية - ا مسبق ً كان شرط ً ث الاختلاف التحريهري التهأثير ِ حد ُ ا لي ِ ُ اؤرهو من " ( بيغالكي، 7059 775 ) بعبارة أخرى، كان ههذ  ا التكيهف لي ية يرة الإ ن ا ّ اؤعياري هو ما مك  اؤنطل اؤه ّ - بوصوها ناة هديهدة ذات منظور هن

مدراء

، ص

و بهي - من إحداث تأثير فعلي عاؤي لكن ذلك التكيف هو ذات مها لي ية من هوانب عدة مهمة يرة الإ ا  د نطاق الاختلاف ّ ي ّ إن ال نقاش ) لي يهة بهين التماثهل (اؤهه يرة الإ جمع ا  كاديمي  ا والاختلاف (التحريري) د حدا بالباحثين إ توصيف لي يهة يرة الإ ا ب أنهها بديل  مه ( ي) ه (هنوب فيغنسكو ، 7059 ) أو أنها تقدم نمطا هجين " ا"من الصحافة (بباوي، 7057 ) وت كشف تلك السمات اؤتنا ضة ظاهريا م عن  دى الصهعوبة لي ية يرة الإ تصنيف ا ووقعها إما قمن فئة الإعلام البديل أو قمن نمهوذج إعلام التيار الرئيس و د تعرض الباحثون، الذين دراساتهض  تناولوا وسائل إعلام أخرى، إ تلك اؤشكلة التصنيوية وانقسموا بين ائل ليل "البدائل  اهة إ  با "  إطار إعلام "التيار الرئيس " على أساس أن هنهاك مسهتويات مت ايهدة مهن الاختلاف والتماثل يمكن تصنيوها جميعا داخل منطل الإعلام (هاهيهك  اؤهه وكاربنتر، 7051 ، ص 927 ؛) و ائل بضرورة مقاربة اؤسألة من و ا هع أدبيهات الإعلام البديل ت مع ال أكيد على هوانب  جض واؤهنيهة  التأثير وا اؤلسسهات الإعلامية البديلة مع ملاحظة أن هناك ميلا لدى أصحاب هذا الرأي إ النظر إ اؤشاريع جض  صغيرة ا ، تعمد الهواية بدل الاحتراف، بطريقة مثالية  ال ، كس ا (فه ( Fuchs ) 7050 )

119

Made with FlippingBook Online newsletter