انتهجتهها ندرية قمن إطار سياسة التماي اله ساسية ا وتندرج هذه ا سهواء ّ اختيارها لوريقها الإعلامي من النساء والرهال على حد ديدة القناة ا ّ دها منذ انطلا تها عن ّ تور ً ويا ً ل عاملا ّ شك وال ّ ً ً ّ سهواها مهن الوضهائيات لطاؤها صوص من ال من خارج أراقي اؤملكة على وه ا ّ تبث السعودية ال ّ مات البرامج لديها عندما حصرت ّ التعاطي مع مقد ندري آلية التنميط ا ّ تبن ّ ّ ن ّ بشكل رئيس ي البرامج الترفيهية (حسين، 7057 ) وكان من تداعيات هذه السياسة طوفان أسما ء هديدة من الصحويين والصحويات اؤغارب قل الإعلامي القهومي" ا ، التحديد، من مير اللبنانيين واؤصريين (العهويوي، 7050 21 ) وإقواء طابع من " ع واؤصهدا ية علهى مشهروع القنهاة ّ التنو ال خرى شعبية على ما عداها من الوضائيات الإخبارية ا (النهواوي وإسهكندر، 7007 ) من الوعي لى الالتزام بإنتاج بطاب علامي جندري تلك يرة الوضائية تماي ت بها ناة ا ندرية ال ساسية ا دت هذه ا ّ س ّ على مستوى الت امها بإنتاج خطاب إعلامي هندري عهبر ً الوترة أيضا ً برنهامج مهلء ت اؤبتكرة لقضايا النساء: "ساهض البرنهامج "للنساء فقط" وطريقة معا هة للمهرأة ّ ن مالبية البرامج اؤوه ة الإعلامية لقضايا النساء اؤعا فراغ كبير ّ على ضايا اؤرأة والعائلة وشغل البيه وعلا تهها بهال وج ّ آنذاك كان ترك ّ والطلاق والعنوسة البرن ّ ضايا أشمل من ذلك بكثير"، علهى حهد امج كان يعا ّ تعبير ليلى الشايب ( 1 ) كان للنساء ً وهنا أيضا ً ، طاب إنتاج هذا ا كمشاركات ديثة بأساليب العمل الإعلامية ا ً ندري عملا ا ً ، دور لا يسهتهان به وعلهى ً ة بدء ّ مستويات عد ً ّ ا عملية الإعهداد كبر هد ا من العمل البحثي والإعداد: "ا يقع على عاتل اؤذيع [ ] د اؤوقوع أو يتصل بالضيوف ولكن ّ د ن اؤنتج د ّ ( 1 ) استوديوهات من مقابلة أهرتها معها الباحثة الدوحهة، يهرة الوضهائية ناة ا يوليو / 7009 التحريري " (لوفالوا ( Levallois ،) 7050 77 مهن التمثيليهة والشهرعية
ظهوره
يين على وه
، ص
، ص
و )
تموز
111
Made with FlippingBook Online newsletter