الجزيرة في عشرين عامًا

هذا المجال بالذات، التركيه علهى النسهاء  ين أن يلخذ على البرنا ّ إلا ّ ظين بمساحة وافرة للتعهبير  ضريات على حساب الريويات اللواتي للأسف لم  ا ّ عن أوقاعهن واحتياهاتهن ومشاكلهن ّ ، البنيهة  تللنها   بالرمض من اؤكانة ال

صيص حلقة واحدة من برنامج "للنسهاء فقهط"  الاهتماعية العربية فقد هرى ّ عنوان "اؤرأة الريوية"، عهلاوة علهى أن  حول ضايا هذه الوئات من النساء ّ العواصهض  ضهريات  رافق البرنامج د أعط الكلمة للنساء ا  التقارير ال ا ان والدوحة ّ لعربية الكبرى كالقاهرة وعم ّ ة ّ ويف حهد  ين على مستوى برز للبرنا  بالرمض من ذلك، تبقى اؤساهمة ا ّ التميي السلبية إزاء حضور النخبويات اؤلت مات و / الإسلامويات على شاشات الوضائيات العابرة للحدود بأدوار و والب هديدة لم تكن معهودة من بل ويمكن إره اه هذه الوئات اع سياسة التميي السلبية هذه إ  اؤنطل التجاري السائد الإعلام من ههة و  صور النساء  التعاطي إ  السياسهات الإعلاميهة اله انتهجتها بعض الدول العربية ، مصر - على سبيل اؤثال ، على مهدى ّ احتل  ال ّ اؤشهد الإعلامي  سنوات طويلة مكانة رم ية العر بهي العابر للحهدود بوعهل الدور الذي لعبت (ولا ت ال) على مستوى إنتاج وتصدير اؤنتوههات الإعلاميهة واؤسلسلات التلو يونية على وه التحديد - ت بشكل كبير من ظهور ّ حد  وال ّ ضهور،  ديد الذي هاء ب ههذا ا مثل هذه الصور على شاشاتها الصغيرة أما ا فيبقى على مستوى إ سم بها طروحهات ّ ات  دماج اؤقاربة النسوية الإسلاموية ال ّ برنامج "للنساء فقهط" مهن الباحثهات والهداعيات  الضيوات واؤشاركات الدراسات الإسلامية والنسويات اؤنتميات أو اؤناصرات  لات ّ امعيات اؤله وا ّ ة حول ضايا ّ إمناء النقاشات العام  ساهم  ار وال ّ لهذا التي ّ ّ  النوع الإهتماعي  ة مويد (مستشارة وأستاذة هامعيهة ملبية اؤسلمة أمثال خد  المجتمعات ذات ا (أستاذة الوق اؤقارن  امس بالرباط) وسعاد الصا  مد ا  امعة الوكر الإسلامي زههر)  ا  امعة القاهرة) وعبلة كحلاوي (عميدة سض الدراسات الإسلامية وملكة يوسف (أ هامعة القاهرة) وسواهن  ستاذة الشريعة الإسلامية ز وهذا ّ ع ّ القضايا السياسية أو الدينيهة  توفير منظور بديل ليس فقط  يرة من دور ا

أو

118

Made with FlippingBook Online newsletter