الجزيرة في عشرين عامًا

مههور، للمهرة هن ا  راقي المحتلة وبذلك تمك  تغطيتها الشاملة من داخل ا   ، من متابعة تقارير إخبارية قمن سياق الانشغالات العرب و  ا  ية الواحهدة اله تطابق مع مشاعره يرة، علهى الانتواقهة ت القنوات الإخبارية العربية، وعلى رأسها ا  رك  الولسطينية من خلال تغطية متواصلة على مدار السهاعة للاشهتباكات اليوميهة واؤداهمات الإسرائيلية وحوادث الامتيالات و صص الضحايا ومعانهاة أسهرهض كما اتسع نطاق الب هذا   انب الولسطي ث لنقل آراء الواعلين السياسيين من ا ها اؤميه ة للانتواقهة والقضهايا يرة مواقيع معظض برا السياق، خصص ا العربية، وخلال الشهرين التاليين لاندلاع الانتواقة الثانية، كانه موقهوعات اه اؤعاكس حول الانتوا س حلقات من أصل تسع من برنامج الا حلقات من أصل تسهع،  ثما  برنامج "بلا حدود" فقد تناول اؤوقوع نوس حلقات من أصهل ثمهان للانتواقهة بينما خصص برنامج "أكثر من رأي" س (شيغينوبو، 7055 507 - 507 ) اعتمدت التغطية الإخباريهة للج يهرة نباء  اعتمادا كبيرا على معلومات وتقارير وكالات ا فيمها سهعى اؤراسهلون ن معظض مراسلي  لية ونظرا  ر ام من مصادر ومنظمات  قائل وا  لاستقصاء ا لب الصراع، فلهض  يرة الذين كانوا يغطون الانتواقة فلسطينيون يعيشون ا يكن سه ً ً خهير  ا  يرة ح ا ، عليهض الت ام اؤوقوعية الكاملة ومع ذلك يازهها  وي ا  يرة كقناة عربية، كان أن ا  ية هذا لا يع  يهاز  هى ذلهك الا  ل ؛ فقهد  الصراع، وهو الطرف الولسطي  حد طر   حداث؛ ومنها: "العدوان" الإسرائيلي  توصيف ا  خدم ُ است  اؤصطلحات ال ُ و"اؤقاومة" الولسطينية و" وات الاحتلال" و"الشهداء" (بالنسهبة إ الضهحايا ال من الذي كرسهت القنهاة لتغطيهة  ياز أيضا  ى ذلك الا  ل ) الولسطينيين  هص للمتحهدثين نشراتها الإخبارية، علاوة علهى الو ه اؤخص  الانتواقة الولسطينيين مقارنة باؤتحدثين الرسميين الإسرائيليين؛ فقد كان الو اؤخصهص للمتحدثين الإسرائيليين أ ل بكث ير من نظرائهض الولسطينيين، كما تعامهل معههض النشهرات  ة أثناء مهداخلاتهض اؤباشهرة د  اؤذيعون بأسلوب في شيء من ا تقديم تغطية مهن 

قهة أمها

ص ص ،

لا

171

Made with FlippingBook Online newsletter