الجزيرة في عشرين عامًا

الوواصل  ما سبل، أن القناة كان تبث شعارات مشحونة والبرامج يضاف إ مهور العر شد ا  ها بين برا بهي اه مناصرة الولسطينيين والتبرع لهض ا  صناعة صورة ذهنية للج يرة باعتبارها نصير القضايا العربية  التحي اؤعلن أسهض مهور العر أوساط ا  ل للأخبار والولسطينية، بل هعلها اؤصدر اؤوض بهي أظهرت دراسة استقصائية أهراها معهد "مالوب" عن نسب متابعة القنوات العربية عقب الانتواقة الثانية ( 57 نوفمبر من /  تشرين الثها 7007 الكويه  ) صدارة القنوات الإخبارية المحليهة  يرة احتل ردن والسعودية واؤغرب، أن ا  وا  الدول اؤذكورة؛ فكان نسبتها  والعاؤية من حيث اؤوقوعية 11 % الكوي  (تليها "إم بهي 15 % 15 % ردن (تليها "إم  ا  بهي بة اؤقابل، فقدت "سي أن أن" مصهدا يتها  ) صوص تغطية أحداث الانتواقة؛ إذ  شملتها الدراسة  الدول ال  بين جمهورها رأي  " بلغ نسبة موقوعية "سي أن أن تلك الدول كمها يلهي:  مهور ا 55 % الكوي ، و  1 % ردن، و  ا  2 % السعودية، و  7 % اؤغرب (ريول  ( Rheault ،) 7002 ) كان تغطية الانتواقة ملشرا واقحا على أن مرحلة الهيمنهة الإخباريهة لوسائل الإعلام الغربية التقليدية د بدأت ت ول، كما بهدأ احتكارهها للتهدفل الإ كومة الإسرائيلية أثهر تغطيهة  خباري العاؤي يوقد أرقيت عندها أدرك ا هاه دت مهن مضهب  المجتمعات العربية وما ول  يرة للقضايا الولسطينية ا  يهرة سياساتها، كما أدرك الدور الذي تلعب القناة (خاصة بعد إطلا ها ناة ا حشد العواطف العاؤية لا  ) لي ية الإ رب علهى  الإ ليمية فحسب وخلال ا يناير  م ة /  كانون الثا 7009 باسض "عملية الرصاص اؤصبوب")، فرق  (ال ديد نطاق  يرة من خلال حكومة إيهود أوؤرت عقوبات على مراسلي شبكة ا ديهد راقي الولسطينية المحتلهة كمها رفضه  ركاتهض داخل إسرائيل وا  التأشيرات اؤطلوب نسية الإسرائيلية (وعدم منح يرة من مير حاملي ا ة ؤوظوي ا ت من فرص التواصهل بهين أية تأشيرات ؤوظوين هدد) من ههة أخرى، حد 75 % 97 % السعودية (تليها "إم  بهي 92 % 17 % اؤغرب  (تليها "آر تي إم" المحلية بنسبة 51 %

هذا

سي" بنس

)، و

سي" بنسبة

)، و

سي" بنسبة

)، و

171

Made with FlippingBook Online newsletter