( 99 سامة ) د يقة بن أعقاب إعلان الولايات اؤتحدة ه يمة نظهام لادن، وذلك
أف طالبان غانستان واستبدال حكومة انتقالية هديدة ب لإدارة شلون البلاد كان واقح للولايات اؤتحدة موهاده أن ٍّ د بها بمثابة أد ظهور ابن لادن والرسالة ال ٍّ أفغانستان مير صحيحة، بدليل أن ابن لادن لا م اعمها بنجاح عملياتها العسكرية مس بأذى ُ ا ولم ي ً ا طليق ًّ ي ال حر ُ ً ًّ واسهعا بهين ً طهوة ههدلا و د أثارت تلك ا ديهدا بشهأن مهدى ، الولايات اؤتحدة وأوروبا كومات ووسائل الإعلام ا شية من أن تسهض تلك الرسهائل "خطورة" بث الرسائل اؤصورة لابن لادن، وا تنشيط "خلايا إرهابية نائمة"، وتوفير منصات لنشر "الرسائل التحريضية"؛ فكان أن ميركي و تذاك، كونهدلي ا رايهس، بصهوتها من القومي ا تدخل مستشارة ا أكبر خمس شبكات إخبارية أميركية (هي "إي الشخصية وأوع ت إ بهي بهي سي"، وفوكس نيوز) بعهدم بهث من مساعدي بل التأكد من مراهعة ٍّ رسائل مصورة لابن لادن أو أي ٍّ تواها، كما ميركية بعدم نشر النص الكامل لتلك الرسهائل أو كبريات الصحف ا أوع ت إ توريغها (النواوي وإسكندر، 7007 527 مهس ) وبالوعل أذعن الشبكات ا أوروبا (اؤملكة اؤتحدة وفرنسا الكبرى للتعليمات، بيد أن وسائل إعلامية أخرى وأسبانيا وأؤانيا) رأت أن تمعهات ا ؤبهدأ حريهة الصهحافة ً ذلك انتهاك بهي إس"، و"سي أن أن"، ديمقراطية، وتعديا على الاستقلالية التحريرية للملسسات الإعلامية رزو العراق: الحرب والجمهور العالمي المناهض لها العام أثناء م و العراق 7009 الغرب، حداث بين وسائل الإعلام الرئيسية ا سيما لا ميركية منها، ووسائل ا مههور ا هرب إ ريات ا أخذت على عاتقها مهمة نقل الإعلام العربية ال العر بهي خبار حكهرا ، لم تكن عملية نقل ا و ليج ا فعلى عكس حرب ا تلك حضور مكثف طرق هديهدة كان على الولايات اؤتحدة والتحالف التوكير رب، وبالتا ا يريدون إيصالها خبار ال يث تضمن لهض انتقاء ا لإدارة عملية التغطية الإعلامية طريقة تغطيهة ، كان هناك تباين واقح وسيلة إعلامية بعينها لقد كان للإعلام مير الغر بهي
سي"،
"إن و
و"سي
، ص
على
177
Made with FlippingBook Online newsletter