الجزيرة في عشرين عامًا

اه غيان التدفل أحادي الا نوب ورمض كل ما بذلت بلدان العهالم ا من الشمال إ التدفل، إلا أن كل المحاولات باءت بالوشهل، بمها  سبيل خلل توازن  الثالث  اؤشترك خرى ومع أن لم ي  ، وميرها من اؤبادرات ا كن من قمن أولويهات نهاة يرة ا ، مر  باد ا  ، نقل أخبهار ومواقهيع العهالم  منافسة الشركات العاؤية العر بهي هذ مهن  م بأن من جملة ما ا نوب بشكل عام، إلا أن يمكن ا ودول ا ططات فردية وجماعية م  من تدابير، وما أ ن طرف بلدان العالم الثالهث ، كهان يرة من مشروع ا أ ح ما دم العالم العر بهي سبيل  والعالم الثالث إ رساء تهدفل أ سبيل  ، نوب فقي بين دول ا إ اه دول الشمال رساء تدفل عكسي با أ أهريناها  ظهرت نتائج اؤقابلات ال مع العينات الثلاث بأن و ، يرة د ا حداث العاؤية الكبرى، مع نهاية القرن العشرين وبدايهة القهرن  رح ا للقنهاة،  فرض التسويل الدو  حد كبير الواحد والعشرين، هو الذي أسهض إ تكريسها كإحدى أهض القنوات التلو يونيهة العاؤيهة و هد أورد أملهب  اؤستجوبين من الوئتين العمريتين الثانية والثالثة يرة بدأ اهتمامهض بقناة ا يهرة وما كانه تسهمي ا يرة عنهد "استهداف اؤدنيين العرا يين" خلال تلك الضربات تع ز رصيد ا مهور اؤهجري ا تغطي أثناء الانتو تها اقة الولسطينية الثانية سنة 7000 ، نعلض  وال بأن القناة سخرت لها إ مكانيات بشرية ومادية م عتبرة لإيصال صوت الانتواقهة الولسطينية للرأي العام العر بهي، يش الإ ولإظهار وحشية ا التعامهل  سرائيلي الوعلي للقنهاة عنهد  طوال الولسطينيين بهدف مع الانتواقة بيد أن التب  مع ا اؤستجوبين هاء "بعد تغطيتها لعمليات 55 سبتمبر وما تلاها من أحداث دوليهة مرتبطة بم  وسط" وهي اؤرحلة ال  نطقة الشرق ا يهرة لكسهب دخلتها ناة ا م  رب ا  رهان العاؤية مع بداية ا أ  فغانستان أ 7005 كهض  ، مشاريع التكتلات الإعلامية هنوب ، هنوب - واتوا يات التبهادل والإ نتهاج  يرة لعمليات ثعلب الصحراء ا تغطية ا حرص القناة آنذاك على أن تكون تغطيتها تلوة  ديسمبر  العراق  كية 5997 كان تقهدمها  عن تلك ال ناة سي أ ن أ م  يرة كية، بعد أن عمدت ا إ التركي على ما كان يسمي الإعلام م  العسكري ا انبية" سائر ا  كي "ا ،

ط

ذلك

و ه

على مسا

مع

بأن

د و

ير م

ير ن ا

ير

كتوبر

ير كية على

189

Made with FlippingBook Online newsletter