الجزيرة في عشرين عامًا

صرية نقهل  يد كض استغلالها ا  كابول، و  أنها كان القناة الوحيدة اؤعتمدة رب والغ  صور ا بهات اؤختل ارات من اؤدن وا وة بالإقافة إ حصهرية بهث بيانات حركة طالبان وأسامة بن لادن، ال عيض الروحي للقاعدة آنذاك لقد وردت تكرارات مالبة ، عند هل أفراد الشرائح العمرية الثلاث اؤستجوبة، تويد بأن نهاة توياتها  يرة "فرق صورها و ا ، ليس فقط على اؤشاهد الغر بهي، بل وحه ع لى وسائل الإ علام الغربية ال كبرى لاحظوا أنها كان تضطر للاعتماد علهى  ال رب"  يرة لنقل و ائع تلك ا تويات ناة ا  الكثير من فا أ و د يرة بلغ ذروة شعبيته د هل اؤستجوبين بأن ناة ا اليهة ا عند ا العربية اؤهاهرة سنة 7009 م  رب ا  خلال ا ير كية الثانية على العراق ، علما بهأن يرة تمي ت خلال ا تلك  رب عن ميرها من القنوات العاؤية والعربيهة اله  ا رض، وبشكل  التغطية اؤيدانية للمعارك على ا  نافستها خاص "سهي "، أن ن أ م  " و كية، ير ا بهي بهي سي" البريطانية ياة" اللبناني  و"ا و ، ة "العربية" السهعودية، و"أبو ظب ه ي" الإماراتية، بن بههتين رب بشكل حي مهن موا هع ا  قل و ائع ا م  العرا ية وا ير كية على حد سواء لو و صوص تغطيهات  اؤستجوبون النظر يرة ا ربع اؤذكورة آنوا،  للحروب ا إ ريهري مسهتقل،  ط  القناة  "تب التعامل مع  وفرقها ؤواهيض ومصطلحات خاصة بها، عكس نضجا واستقلالية حدا  ا

كهض تعهاطي   هندة اله  تلف عن آليات التأطير ووقع ا  ث بشكل وسائل الإعلام الغربية مع ضايا العاؤين العر بهي والإسلامي" ويمكننا أن نهذكر ، صر  هنا على سبيل اؤثال لا ا فرض مصهطلح "  يرة اح ناة ا القهوات  طاب الإعلامي لتوصيف وات التحالف ال  ا  " الغازية احتل العراق كمها يار التحريري اؤرتبط بمنح الكلمة لشخصيات خارهة عهن نطهاق  يمكن ذكر ا كض الرسمية، كالناشطين واؤعارقهين خهلال تغطيهة الانتواقهة  ملسسات ا ال التعبير لقادة سياسيين أو ميدانيين من حركة حمهاس الولسطينية، حين فتح (العويوي، 7001 719 - 770 يخ أحمد ياسين، مهود ال ههار، 

و

كالش )

ص ، ص

فسح المجال للمسلولين السياسيين الولسطينيين

وعبد الع ي الرنتيسي، باؤ

وازاة مع

ركة فتح ومنظمة التحرير الولسطينية  التابعين للتعبير عن وههة نظرهض

191

Made with FlippingBook Online newsletter