الجزيرة في عشرين عامًا

مو وهض هذا، تكرارات مرتبط ة بالتغطيات "اؤوههة للمواقيع اؤرتبطة بالصهراع  الولسطي الإسرائيلي الإسهلام"،  قهوق اؤهرأة  بالتناول اؤضلل اؤتعلل " الوضاء العام"، و"بالتغطيات  وبالتغطية اؤستو ة لقضية ارتداء النساء للحجاب تربط قمنيا بين الدين الإسلامي والإرهاب"، و  اؤضللة ال ب " التناول الذي يهربط قمنيا بين العادات العربية والإسلامية والتخلف"، و " خبار  التركي على ا السلبية خبار الإ  دون ميرها من ا البلدان العربية"، واللجوء لاستخدام "اؤغالطات  ابية الإسرائيلي أو تهاريخ  ص الصراع الولسطي   ية ال  تناول اؤوقوعات التار  بعض ال دول العربية"، و"بعدم الاكتراث ل هروب  ا  لضحايا العرب واؤسلمين والن اعات مقابل التهويل الذي يصاحب مقتل مواطن مر بهي واحد" كما عهبر هل أفراد الشرائح العمرية الثلاث عن عامل آخر مرتبط بوكرة " التشهبع شهب اؤرقي" مما كان تبث وسائل الإعلام الغربية حول اؤواقيع والقضهايا العربيهة والإسلامية بشكل "هعلهض يشعرون بشب اختناق إ علامي" كان لا بد له مهن الية العربية أخباره متنوس بديل يستقي من جمهور ا أهريناها عن ملشرات أخرى تكررت  من ههة أخرى، أبان اؤقابلات ال بشكل خاص عند أفراد الوئة العمرية من 17 سنة فما فوق ، تدل على أن أحد أهض اؤهجر هو "نبرة الصهوت  اليات العربية يرة بين أفراد ا عوامل شعبية ناة ا العر  فرقتها القناة منذ ا تحامها للمشهد التلو يو  ديدة" ال ا بهي و د سجلنا  فراد عين  اورتنا  خلال الوئتين العمريتين ( 77 - 17 17 سنة فما فوق) "  يرة ال " و"فخر" بقناة ا أ طل على اؤشهاهد العر بهي طاب وأسلوب هديدين من حيث المحتوى والتقنيهات اؤسهتخدمة"،  هودتها أكبر القنوات الغربية" مير أن هذه اؤلشرات لا تعبر عن  "قاه  وال ة العمرية الشبابية  نوسها بنوس القوة عند الشر ( 51 - 77 ة  كض أن هذه الشر  ،)  العمرية أ ل متابعة للقناة بسبب حهاه اللغهة، إذ أن ا يهة اؤطلقهة مهن لم يتسهن  وبالتا يرة إن تستخدمها ناة ا  سوى لنسبة ليلة منهض تعلض اللغة العربية الوصحى ال توسير هذ ه اؤلشرات مرتبط بوهض السياق الإعلامي والسياسي الذي كان تعمل تكرار أو معنيي  كلم بهي ة هض من مواليد بلدان اؤهجر الثلاثة  هذه الشر

" "، و

( ) و سنة

"اعت از

ملب

مستجو

191

Made with FlippingBook Online newsletter