والإعلامي الدوليين، الذي كانه هذا الصراع على التمو ع الثقا العهالم اقها ميادين ، صحوة فكرية وثقافية تسارع
واكب
اؤنطقة العربية أبرز حد أ
العشهرين فطرحه
السبعينات والثمانينات خلال عشري القرن من
العر بهي
دبيات السياسي الكثير من ا كاديمية ة وا والإعلاميهة
، دة خلال تلك الوترة و
والدينية، إشكالية التبعية (بركات، 7009 ) ، وإشهكالية الإعلامية والغ و الثقها التبعية الإعلامية وتداعياتها على الهويتين العربية والإسلامية وكشو مقابلاتنا مع الية العربية اؤهاهرة لم تكن راقية عن ردود الو الشرائح العمرية الثلاث أن ا حجض الرهانات والتحهديات لم تكن العربية الرسمية على تلك التحديات "ال كومهات العربيهة يا أن ا كان تتعرض لها اؤنطقة آنذاك" ومعروف تار ال كض انكوائها على طهاع فشل اكتو ببعض اؤبادرات الوردية المحتشمة ال الصحافة اؤكتوبة فقط، أو ببعض اؤبادرات اؤشتركة ال لم ت كهض ت أكلهها الصراعات والاختلافات، أو آليات العمل الواشلة، على مرار مشروع عربسات، يرة، من منظور اد إذاعات وتلو يونات الدول العربية مير أن مشروع ا و بل ا ح بعد بضع سنوات فقط حيث فشل كل اؤبادرات " ، شخاص اؤستجوبين ا م الوردية وا سبقت "، بعد أن فرق القنهاة نوسهها علهى اؤسهتوى اعية ال العاؤية، لتصبح اليوم، واحدة مهن أكهبر الإ ليمي، بل أن تصل شيئا فشيئا إ العالم القنوات التلو يونية ريبة رير مشروعة من القناة بين الأوساط السياسية والإعلامية الغربية شك بما أن العوؤة هي بشكل من ا سيد ال يديولوهية الل ي خبار واؤعلومات، رية نشر ا الداعية ف من اؤنطقي تو ع انوتاح الغرب الل يه إعلام على اختلاف يم وثقافت ، احتراما لقواعد اللعبة اله وقعها الغرب بنوس ، من خلال فرق للعوؤة ودفاع عن داسة حرية الإعهلام يرة وبعض الوضهائيات العربيهة ر مير أن وبمجرد أن بدأت ا ومبدأ تدفق ا الدول الثلاث (فرنسا، بلجيكا خرى تنافس القنوات الكبرى الغربية، سمعنا ا ، أوسهاط بدأت تورض نوسها ذر من الوضائيات العربية ال هولندا) أصواتا على الآخر وتقبل
عل برا
ل
برالية
لانتصار ا
195
Made with FlippingBook Online newsletter