الجزيرة في عشرين عامًا

ذلك المجال يمكننا هنا على سبيل اؤثهال،  نوسها صلاحيات الضبط حاول بعض البلديات أو دواوين السكن أو ح  ذكر الإهراءات التعجي ية ال هه ة الإ  لات بيع ا  لكترونية،

ب مارس لت

لات "دارتي"  ر ، فرقها بل اؤوافقهة صول على تصريح مسبل من البلدية مهثلا  على بيع اؤواطن هوائيات مقعرة، كا ، حميدو ( 7001 ) مر سنة  كما وصل ا 5999 إ حد إصدار مرسهوم يقضهي

على مرا

صول على "رخصة بناء" بل تركيب أي هوائية مقعرة على أسطح أو  بضرورة ا كاتهب الدولهة الورنسهي اؤنتهدب  ن يد  مر  بل وصل ا  شرفات اؤبا للجامعات، بتصريح ينتقد في ، وبنبرة حادة ، وء اؤواطنين الورنسيين من أصهول عربية للقنوات الوضائية حين ال: " إن ا لعرب يعيشون بيننا مير أنهض يعهودون إ بلدانهض بمجرد حلول اؤساء فالوضائيات تربطهض بالله، بالبلدان الشقيقة وبأصوات أسيادهض كلما زادت درات الهوائيات اؤقعرة على امتصاص الإشارات الهواردة من اؤشرق ، أصبح فرنسا عديمة اؤنوعة" (  العمرا ، 5991 ) ، تعاظض التعبير عن القلل إزاء تلك القنوات تكوين "طابور  أصبح تتهض قمنيا باؤساهمة  ال خامس" د يعمل من داخل تلك البلدان ولم تتو ف تلك الانشغالات  وروبية على الإقرار بمصا  البلدان ا عند حدود التعبير اللوظي، بل بلغ مرحلة التجسيد حين أهبر علهى  المجلهس ا ا لسمعي ال بصري الورنسي ناة اؤنار اللبنانية على و ه ف بثهها داخهل التهراب الورنسي، بشكل أثار استغراب اؤلاحظين باعتبار أن فرنسا من أكثر البلدان دفاعا عن دسية حرية الصحافة والإعلام ولعل ما مذى تلك اؤخاوف أكثر ، اعتداءات 55 7005

سبتمبر

وبعد

هو مها

وساط السياسية والإعلامية الغربية اؤتطرفة،  ض ا

كان يتض الترويج ل من طرف بع

تمية بروز زحف  ، ر، منذ سقوط القطب الشيوعي أ

نظ ُ كان ت  وال 

سهلامي

ر حول السيادة الثقافية  ة العالم ا

نافس

حمر،  أخضر على أنقاض ال حف ا

بهدف م

) اؤلهض الرئيسي للمدافع

على العالم وتعد كتابات صموئيل هنتنغتن ( 5999 برزت بعد هجمات  طروحة ال  تلك ا 55

ين عن

سبتمبر

7005

اربة الغرب، لتضوي الشهرعية  القاعدة الداعية إ

هاءت موا ف تنظيض

الذي صهاحب

كاديمي اله  طروحة من خلال ال خض الإعلامي وا  على تلك ا

ائل

197

Made with FlippingBook Online newsletter