تلك اؤوا ف و د ام أطروحة هنتنغتن على فرقية أن سقوط ا يديولوهيات اد السوفياتي سيوسح المجال لصعود اؤطالب اؤرتبطة بالهوية والانتماء انهيار الا القرنين التاسع عشر والعشرين، لن يتض التعبير عهن خلافا ؤا حدث د ذاتها، بل علهى أسهاس ليات طار أو تلك اؤطالب على أساس الانتماء ضاري الانتماء ا شمل وعلي ا تو ع ، انتقال ساحة اؤعركة القادمهة إ حهددها التسعة ال ( 1 ) إن مها ديدا يرة يتناساه دعاة منع وصول الوضائيات العربية، وا ، الوضاء الإعلامي إ ورو ا بهي، رمة الإعلامية ظاهرة انتهاك ا خر ل لم يبادر بهها العهرب ب تسعين ظهور الوضائيات العربية ات القرن اؤاقهي إنهها ظهاهرة أوههدتها رب البهاردة تلو يونات الدول الغربية العظمى استجابة ؤقتضيات الدعاية أثناء ا كانه اهات الدبلوماسية الشعبية ال من ههة، استجابة الا مبراطوريهات السابقة تمارسها م هالتين كلتا ا واظ على مناطل نووذها الثقافية و ن أهل ا وهدت البلدان العربية ودول العالم الثالث نوسها قحية لتلك اؤمارسات، ببقائها أنشأتها طات البث القوية ال كان تقوم بها فضاء موتوحا أمام الانتهاكات ال الدول العظمى برامج الجزيرة كحاجة سوسيو سيك - ولوجية للجمهور المهجري هو القنهوات التوه ما الذي يدفع اؤشاهدين العرب من أصول عربية إ حين تتوفر لديهض بورنسا خيارات واسعة مهن ، يرة بشكل خاص العربية وا تمتاز بالتنوع والاحترافية بشكل يغنيهض مبدئيا عن بهرامج وروبية ال القنوات ا الوضائيات العربية؟ لو ت انتباهنا خلال هذه الدراسة ظاهرة سوسيو - إحدى دراساتنا السهابقة وهديرة بالتعمل فيها، سبل وأن ؤسناها منية باؤعا ( 1 ) حدد هنتغتن تسع ة مها صراعات أ طاب حضارية ائمة بذاتها، يمكنها أن تدخل بينها وهي : ضاري الغر القطب ا بهي على الديانة الكاثوليكية والبروتسهتانتية، اؤب رثو ضاري ا القطب ا م ضاري وكسي، القطب ا اللاتينية ، ضاري القطب ا ضاري الهندوسي، القطهب ضاري الإسلامي، القطب ا لإفريقيا السوداء، القطب ا ضاري اليابا ضاري البوذي، والقطب ا ، القطب ا ضاري الصي ا ضارية مناطل الصدع الواصلة بين الوضاءات ا
مع
مير أن و ،
هنتنغتن
هو أن
سيكولوهية
كا ير
ذ
198
Made with FlippingBook Online newsletter