يعلنون بأنهض لا يشاهدون سوى البرامج التلو يونية لبلد اؤهجر بالرمض من تهوفر القنوات الوضائية العربية ( 21 % ) أما ترتيب أنواع البرامج حسب استهلاكها عند شخاص الذين يعلنون مشاهدة القنوات با ي ا الوضائية العربية فيأتي كما يلهي : فلام والكوميديا، الرياقة، البرامج الإخبارية، الهبرامج برامج الوا ع، ا الثقافية عند الرهال أما عن د النساء فتأتي البرامج الغنائية واؤوسيقية أولا، برامج فلام والكوميديا، البرامج الثقافية ونلاحظ عند الوا ع، البرامج النسائية، ا الغالبية العظمى لرهال ونساء صار زمانيتهض ا هذه الوئة ا لإخباريهة والسياسهية والرياقية بلد اؤهجر ، وهو ما يوسر ترا يرة عند هذه مشاهدة ناة ا
هع نسبة
ة العمرية الشر ، لكن
هوء شى دول اؤهجر الغربية مهن أن يشهكل أليس مشروعا أن
البنيهة طيعهة
تلك القنهوات "الدخيلهة" صول العربية إ مواطنيها من ا
الاستمرارية ا يديولوهية للمجتمعات الورنسية والبلجيكي
يديولوهية وكذا
ا
ة
يشكلون
حالاتنا اؤدروسة؟ خاصة إذا ما علمنا بأن أول والهولندية ئك اؤواطن
ين
لسكان فرنسا، من التعداد الإجما 7 % تقريبا مهن سهكان حقيقة ال، هو أن لا يوهد ندا إن وا ع ا
الآن ما يقارب 7 %
بلجيكا، و 7 % تقريبا من سكان هول
مر مشاهد عر ا بهي بل مشاهدين عرب لبر امج الوضائيات العربيهة ، يهرة وا ة اهتماعية متجانسة اليات العربية هي أبعد من أن تكون شر أن ا ديدا بمع تتمتع بمكونات أ يديولوهية مستقلة بذاتها وتملك وعيا بتلك اؤكونات إن إطلالهة اؤواطن الورنسي، الهولندي أو البلجيكي من أصل عر بهي على البرامج العربية لا أن ذلك اؤواطن يدير ظهره لقيض بلد الإ امة أو ؤلسسات الضبط الاهتماعي تع في فاستهلاك البرامج التلو يونية العربية لا يأتي على حساب البرامج التلو يونيهة شخاص الذين لا يملكون القدرة اللغوية الورنسية إلا عند ا متابعهة تلهك شخاص الذين ي يد سنهض عن ا 17 يداومون على متابعة النشرات الإخبارية يرة، لقناة ا ه د أن أملبههض (%77) يتابعونها على نوات دول اؤهجهر ليسوا مستعدين لتعويض النشرة الرئيسية ال البرامج ( شخاص يشكل هللاء ا 17 % موعة الوئهة من العمريهة الثالثهة أي ، شخاص الهذين ا سنة) فإذا نظرنا مثلا إ
على
111
Made with FlippingBook Online newsletter