الجزيرة في عشرين عامًا

مر الذي ينطبل أيضا على الهبرامج السياسهية  بنشرات إخبارية خارهية، وهو ا والاهتماعية والرياقية يعيدنا دثنا عنها سابقا   فكرة ال مانية ال هذا اؤعطى إ أن اؤواطن بمع الورنسي من أصل عر بهي، ذات تعايشا  دث  اول أن  ، مثل مثل كل مغترب بين زمانية بلد ا ؤهجر وزما نية بلد اؤرهع مع إعطاء كل منهه  ولويهة اله  ا اث علض النوس أن لا  الو واؤكان اؤناسبين وتلكد بعض أ  تستحقها تلك الإطلالة على أنها حالة مرقية تهدد عمليهة الهدمج والاسهتقرار النظر إ بلد الإ امة، بل تعد على العكس  الاهتماعيين ، ظاهرة صح ية تويد المجتمعهات يقيض فيها الشخص اؤغترب لقد طرح دراسة للباحثة  ال أ لكسهندرا سهانيلا (سانيلا، 7007 52 - 71 ) فرقية أن كل شخص يتغرب يمر حتما بمسلك - تمل أن ينتهي بهاؤغترب،  مد وشديد الاقطراب  سيكولوهي طويل ا  يط ا  سب  سب طبيعة تكوين النوسي و  ارهي، إما إ المجتمع  راط  الا والاندماج السوي في أو ، ا إ لانع الية والإصابة بالتوتر و د  مراض النوسية ال  ا يرة، كقناة تشكل خطرا على المجتمع الذي يعيش في من هذا اؤنطلل نعتبر أن ا صلي، تساهض خلال عملية اندماج  ا  تلو يونية واردة من الوضاء الثقا الشخص هاص  على مساعدت على عدم فقدان معالم اهتماعية ونوسية قرورية لتوازن ا لاصات من شأنها أن تدحض اؤهبررات  أثناء سيرورة عملية الاندماج إن هذه ا منع وصول اؤواطنين من أصهول عربيهة إ فكار الداعية إ  تقوم عليها ا  ال جة أن تلك القنوات  القنوات العربية ، تعتمد كثيرا على "البنهاء الوكهري  ال تواها مع التوههات ا   "، تتعارض  الدي لوقعية ؤلسسات الضبط الاهتماعي  وروبية  المجتمعات ا تمع اؤهجر تبقى ليلهة تعبر عن رفض حقيقي لتلو يونات  الات ال  ا ًّ ًّ 7 % شخاص اؤستجوبين  موع ا فقط من توحي لنا الدراسة النوعية أن

ما

وز

ص ص

سوسيو

إن

و ، )

هد ( ا

ثاب ، يرفض مبدئيا تلك  يديولوهي أو دي

ذلك الرفض لا يتأسس على مو ف أ

القنوات ، ُ بقدر ما ي ُ هاوزات عنصهرية اه ما يسمي اؤستجوبون عتبر ردة فعل صص والنشرات الإخبارية لبلد اؤهجر  الكثير من ا  تتردد ، وبشكل "يهوحي

111

Made with FlippingBook Online newsletter