الجزيرة في عشرين عامًا

بأنها عمل منهجي هدف ، ومسعاه النهائي هو تمعات دول اؤهجهر" ومهمها خلل هوة بين اؤواطنين من أصول عربية وبا ي كان مصدا ية ذلك الشعور ومهما كان مكونات موقوعية أم ذاتية، يكوي أن ذات يعد فشلا لمحتوى بعض بهرامج نهوات د  التعبير عن ذلك الإحساس ينظر إليها اؤواطنون من أصول عربية على أنها تشكل  اؤهجر ال أحيانا "أداة فصل حين أنيط  ،" عنصري  بها مسلولية اهتماعية وأخلا ية تقضهي باؤسهاهمة عملية لم الشمل،  تمعهات ياة اؤشتركة بين جميع مكونهات  ل الوئام، وا تشوي صورة العر  الآ بهي تشير الدول الثلاث  أهريناها مع أفراد عينة المجوعات البلرية  حواراتنا ال أن اللغة، والاحترافية والتجديد، والتناول اؤختلف للأحداث، كان العوامهل إ متابعة الغرب إ  اليات العربية اؤهاهرة دفع ا  ساهم  ساسية ال  الثلاثة ا يرة ليس فقط على حساب ناة ا  القنوات العربية ا تبث من بلدانهض  ال على حساب القنوات الغربية وتشير اؤعطيات السوسهيولوهية ة، بل ح وروبية الثلاثة  طار ا  يرة با ماهير ناة ا ، يل أن أملبية متابعيها هض من ا إ عمار الذين هاهروا من فترة  ول للمهاهرين أو من متوسطي ا  ا ديد الناشئ بدول اؤهجر بتنا ص إؤامهض يل ا يتنا ص الاهتمام بتلك القناة عند ا كهض  باللغة العربية، وبابتعادهض اللاإرادي عن البنية الوكرية والنوسية الشهر ية ورو  ا  المحيط الثقا  تنشئتهض بهي تميهة تنها ص عهدد  وهو ما يلسس مشاهدي تلك القنوات مست إن لم تتأ لض برا مع هذا اؤعطى كما لاحظنا نهاة الدول الثلاث اؤدروسة، لا يلجأ إ  أيضا بأن اؤشاهد من أصول عربية تلبيهة  حالات الرمبهة  ما يتعلل بالبرامج الإخبارية والسياسية إلا  يرة ا حاهات مرتبطة ب مانية الوضاء الإخباري أو السياسي الع بهي و د بين لنها يرة يأخذ وتيرة تنازلية، مرتبطهة صري لقناة ا  وتيرة اؤشاهدة بأن الاستهلاك ا اللغة العربية كمتطلب قروري ؤتابعة وفهض برامج القناة  بمتغير عدم التحكض الدول الثلاث اؤدروسة

واؤسلض

ول

ظ

بلا ة

خرى

 ا

صلي

صيرة بينمها

ها ر

قبلا،

114

Made with FlippingBook Online newsletter