، ا فهمنا ا على إعادة النظر ئ بنا مواههة ددات الذات هما بمنطل صدامي يضع الهوية
وسع سيجبراننا الوضاء ا ، الة
ؤسأل
لا
والثقافة ال لت
ين تعودنا على
لهن تقهوم علهى
نتحدث عنها ددات هوية الآخر إن الهوية اؤركبة ال
هنا
اؤ رسض الهويات المحليهة، كان تعتمد سابقا يديولوهية ال لل روابط اهتماعية بين بل تقوم على مكونات موقوعية وعقلانية من شأنها أن تلف معتقداتهض كما أشخاص أن من شأن تلك الهوية أن تغير اعتبارنا ؤوهوم ي ضارة ال الثقافة وا ل ذين لن ينظر إليه ما على اعتبارهما أبعادا ذاتية للانتماء العر ي، بناء صرح الإنسانية بل على اعتبارهما مساهمات موقوعية كونات الرم ية وا
117
Made with FlippingBook Online newsletter