مها ؤانية و"صوت أميركا" و الورنسية، و"دوتشي فيلل " ا يشهب نهوات اللجوء الإعلامي، كان النخب تبحث عن أخبار اؤنطقة " بهي بهي سي" "سي أن أن" لاحقا، وهو ما عبر عنه فهمهي فكار اؤهمة، فكن ا حداث اؤهمة، بل وح هويدي بقول : "أما ا واريهة خبار والتقارير والبرامج ا نشرات ا أسعى إليها وألاحقها تبثه ال ميركيهة (هويهدي، ا المحطات التلو يونية البريطنية وا 7002 ، 9 ) ثالث اؤلامح اؤمي ة للإعلام العر بهي يهرة، أحاديهة بل ظههور ا سده عادة ملسسهة الإذاعهة طاب ومياب اؤنافسة فالإعلام الرسمي الذي ا والتلو يون وبعض الصحف الوطنية ينهل من نوس اؤعين ويبث نوه طهاب كومية أملب على الصوة العمومية وذلك شأن كل إعلام حكومي فالصوة ا كومة ملكية وتمهويلا وتوهيهها، تلك اؤلسسات، ليس لارتباطها العضوي با دمة العموميهة" فغيهاب وحسب، بل بسبب مياب موهوم "العموم" وثقافة "ا الهابرماسي، الذي يتوسط المجال العمومي باؤع اص من ههة، وحي ي ا بين ا مستتبعة للدولهة سلطة الدولة من ههة ثانية، هعل أملب وهوه النشاط الإنسا ي خصوصية أو استقلالية فضلا عن البعد العمومي (هابرمهاس، فا دة 5979 ، - 51 تمويلها الظاهر مستقلة تبدو اؤلسسات الإعلامية ال ) ح وإدارتها، مالبا ما يكون خطابها متسقا مع خطاب اؤلسسة الرسمية، وإن اختلو فلسوة التغطية اؤقاربة أو النبرة وليس معها فإن الاختلاف يكون الوه الآخر لهذا الاتساق حد التطابل، وما يعكس من سيادة اؤو ف الواحد ا والرأي الواحد والصوت الواحد، هو مياب التعدد واؤنافسة ؤشهد الإعلامي سهخ ولهيس قيقة تعدد للن ا فتعدد الصحف اؤطبوعة على سبيل اؤثال، هو ظهل ههذه تسكن الوا ع الاهتماعي والسياسي والثقا للرؤى اؤختلوة ال تملة، لم يكن من السههل رقية لبروز بدائل تهيئ ا الرتابة ومياب اؤنافسة ال تو ع حدوث تطور حقيقي اؤشهد الإعلامي العر بهي 5 515 )
ص
س ا
ص ص
10
Made with FlippingBook Online newsletter