الجزيرة في عشرين عامًا

ظل وتيرة الإ بال على خدمة التلو يون ً عبر الاشتراك بطيئ ً ة نوعها مها ب سهبب سيطرة شبكات  البث ا رقية على سوق الإعلام من ناحية ، ومن ناحية أخهرى نتيجة لمجموعة من ال قوانين ّ ن ُ س  ال ّ لتقييد خدمة التلو يهون عهبر الاشهتراك تويات   ديدها  و ( ة حصري من بيل الوعا ليات الرياقية ا ماهيرية ف ) بحلول العام 7001 اشتر  سترالية ال  نسبة البيوت ا  ، وصل إجما ك هذا النوع من   ا دمة التلو يونية إ 79 % فقط مقارنة بنسبة 77 % الولايات اؤتحدة ونسهبة  10 % اؤملكة اؤتحدة (يونغ،  ( Young ) 7050 يومنا هذا، ) وح البث ا زال م تلو ال  يو اؤوتوح ظى  سترالية مقارنهة  السوق ا  بمكانة أهض بكثير  دمهة التلو يون هر  مدفوعة ا  ، علما بأن خدمات إتاحة الويديو والبهث الإلكتهرو ديا خطيرا أمام الهيمنة الطويلة للجهات اؤشهار إليهها  والر مي تشكل حاليا ا ونظر تمعة، فإن تلك العوامل إ من الصعوبة بمكان على الوافدين ه ا دد أن  دوا حظهض سترالية  السوق الإعلامية ا العام  ول مرة  سترالية  يرة السوق ا دخل ا 7005 ، أي بعد خمس أعوام ة من انطلا ها و كان دخولها ذلك العام عن طريل  إحدى ثلاث شركات هديهدة التلو ة خدم وفر ت يون عبر الاشتراك، و هي شركة "أوبتوس" ( Optus ) كما أدخلتهها شركة "ماي ( سات" MySat ) هر و صرتها على من لديهض  قمن خدماتها مدفوعة ا مار الاصطناعية اؤطلوبة  هي ات ا و بعد ذلك بو صير راه نباء أ طيط  عن يرة ل ا وتح أستراليا (هاكسون،  مكتب لها ( Jackson ) 7007 ) واعتبارا من العام 7057 يرة العربية من با ة "ماي ، خره ا انا عهبر سات" لكنها أصبح متاحة خدمة "آسيا سات" ( AsiSsat قابلة (م ) شخصي ة ، حسن باتهل، منوهذ أول ب قسهض لي ية، يرة الإ الاتصال لدى ا 79 يونيو 7051 ) العام  لي ية يرة الإ عندما انطلق ا 7007 ،  أ ر مهديرها التنويهذي ل بارسون حينها، نا ( Nigel Parsons ) ، بأن أستراليا "سوق يصعب الهدخول إليها، بالرمض من أهميتها البالغة لنا" (زيور، ( Ziffer ) 7007 ) و د رفض شركتا خدمات التلو يون يرة ميل ا  )" عبر الاشتراك آنذاك ("فوكس تل" و"أوبتوس لي ية قمن با الإ تيهما، مير أن فوكس تل ا ترح على القناة الوليدة أن تهدفع

101

Made with FlippingBook Online newsletter