الجزيرة في عشرين عامًا

اكتنف صة أسامة بن لادن، تساءل بول بنغمة تهكم ية: " بالله عليكض مها ههي أهندة ي أ بهي سي؟" (بول ، 7055 العام  ) و 7051 ه  ، وخلال ا رب بهين إسرائيل وحماس، ددا انتقد لي ية و يرة الإ العلا ة بين ا ي أ بهي سي، فكتب  العالم أجمع، اختارت  مدونت : "من بين جميع القنوات ي أ بهي سهي نهاة يرة ل ا بث ت داخل أستراليا من خلال مرافقها اؤمولة من دافعي الضرائب، وذلك اهة  ن  بمعدل مرتين يوميا هل إ بوق النظام القطري ل ه ي ّ وس ّ لنها ر سياسه ة ب التو ف عن ذلك، وإلا فلنطالب ؟ العالم ي أ بهي سي بتخصيص ساعتين دمة إخبارية من إسرائيل" (بول ،  اليوم أيضا  7051 ) بعد أ يام ل يلة برنامج بول التلو  ، و  يو (ذا بول ريبورت)، هل ّ عل ّ قهيو روان دين ( Rowan Dean ) يهرة رر "ذا سبكتيتور أستراليا" ائلا: " تغطية ا  "ت  انية" و"إسهرائيل الشهريرة" اله بالكامل متمحورة حول "إسرائيل ا ضهطهد الولسطينيين اؤ ساكين ت " و " قتلهض بلا رحمة"، فهي ترتكب "هرائض حهرب" ومها إ ذلك من النعوت إذن، ما توعل ي أ " بهي سي" يرة على امتهداد ببثها لتغطية ا ساعتين يوميا إنم ، قيقة  ا  ا هو دعاية صادرة عمن ههض وراء الكهثير ممها توعله دافعا للضرائب، فأنا أستشعر إهانة بالغة بسبب ذلك أنا لا أمهانع  حماس وبصو 

لو لها عرق ، لكن عليها الت ام شيء من التوازن حيال وههة  أن تعرض القناة ما داخل وسائل الإعلام الإسرائيلية ستجد جميع أنواع وهههات النظر الإسرائيلية فح ا سوى ً لا تقدم شيئ  يرة ال ا  النظر اؤتباينة، لكن هذا العرض اؤتنوع مير موهود ً وههة النظر اؤناوئة لإسرائيل" (دين، 7051 ) ، باستثناء عدد الصغير نسبيا مم التغريدات وعلى اؤوا ع الإلكترونية، فهإن ههذا  ن مع آراء اؤعلقين اؤذكورة معارقة واسعة الانتشار للج يرة بين عامة الناس النقد لم يترهض، على ما يبدو، إ جهات البث العامة ص الطوا ض  فيما التحريرية "  والإدارية بهي بهي

ن

ولكن

و وق يت

س"، أ

سي" و" س أ

ي أ

،

ات البث الع مومية، بصوة

انتهى البحث الذي أهريت أن موظوي إ

عامهة

شبك

يرة و ابية عن ا إ بإمكانهض الاستوادة من المح تو ى الذي تقدم

ملون آراء 

115

Made with FlippingBook Online newsletter