الجزيرة في عشرين عامًا

البناء على المكتسبات التاريبية رههح أيضها،  يرة "، وعلى ا مة؛ فتاريخ "ا ّ كان اؤاقي عبارة عن مقد ّ خبار العر  مستقبلها اؤرتقب ومستقبل جمهور ا ي، به سلسهلة  ما هما حلقة ّ إن ّ برنامج "صوت العرب" الإذاعي الذي أطلق جمال عبهد متواصلة تعود بدايتها إ العام  الناصر 5919 بعد ذلك، ولعقود تل ، أقهحى الصهوت الإخبهاري العرو بهي الاسهتماع إ ج الكثير مهن العهرب إ ّ ض شذوذ؛ إذ ات  القوي ّ ا ع ً ث  أصوات إخبارية مربية ً ن برامج إخبارية ذات مصدا ية وكوهاءة إنتاهيهة؛ متابعة نوات مثل " فمالوا إ بهي بهي و ه  " "سهي أن أن سهي" إ لاحل لم يعرف العرب نشرات إخبارية عربية خالصة تضاهي نظيراتها الغربية، من الإنتهاج  بعهة ّ اكاة نوس القيض الإعلاميهة الغربيهة اؤت  داء و  حيث حيوية ا الإخباري، إلا بعد ظهور يرة ا العام  5997 قه ظههور ّ ولعل أهض مها حق ّ يرة ا هو تمكين العرب - بعد طول انتظار - من مشاهدة أخبار تتعلل بأحداث فرق سطوتها على حياتهض من خلال عيون عربية، إذ أصبح التقارير الإخبارية موعمة بالثقافة العربية، تستوحي وهجها من وههات النظر السياسية العربية؛ فكان سواء ّ يوسياسي والصحوي على حد ذلك تطورا ثوريا من اؤنظور ا ّ عند تقييض اؤستقبل اؤرتقب لوسائل الإعلام العربية، فلا بد من ذكر ريهادة يرة ا ماهير العربية؛ حيث و درتها على عرض أخبار "عربية" حقيقية على ا إ ّ ن ّ التقارير الإخبارية العربية، خلال العقدين اؤاقيين، إنما  الكثير من أوه التطور نسب الوضل في إ ُ ي ُ يرة ا ، ولو بمقدار؛ بل إن القنهوات اؤنافسهة للج يهرة بناء بيئاتها الصحوية والسياسية  انطلق ساس الذي أرست  ا يرة ا ريئة بالتقارير الإخبارية القوية وا ً كلوة وانتهاء ُ بالتجهي ات اؤ ً ُ ما سبل من طرح أن  لا يع يرة ا كان نموذها مثاليا من ي ها  ربتها هدل متواصل بشأن مدى استقلاليتها الصحوية و خطأ؛ فقد اكتنف الس ذلك أن توسع ضاف إ ُ مور ي  ياسي، و د أحسن منافسوها استغلال تلك ا ُ يرة ا قا وسلسا على الدوام، ولطاؤها ّ ، طلبا لولوج أسواق هديدة، لم يكن موف ّ كض ينسحب على كل شيء، ُ ا ُ وارية اؤثيرة للجدل ومهرورا  ا من البرامج ا ً بدء ً

وهذا

من

ها عهن كهل

118

Made with FlippingBook Online newsletter