الجزيرة في عشرين عامًا

ساس وكمها اله  ج لسياسة تلقى استهجانا عارما با ّ شاشات التلو ة أن يرو ّ هود روندا زهارنة، فإن تلك ا ميركية  ا لم تكن سوى "أداء استعراقي وامه سوء الوهض والاتصال بين ثقافتين" (زهارنة، 7001 700 ) ا، هههود مصدا ية  الطعن سهام النقد والمحاولات الرامية إ  ل ّ أخرى أكثر تواترا؛ تمث ّ القناة وتقويضها، وهي سهام وههود و و وراءها - عض  الغالب ا  - أرفع اؤستويات التابعة للحكومة تنتمي إ ميركية  ا من ذلك اتهام نائب وزيهر مريكي، بول وولوويت ، ناة  الدفاع ا يرة ا بتقديم "تغطيهة إعلاميهة شهديدة العراق  " رض على العنف قد واتنا " التحي " و ة (تيم ( Timms ،) 7009 ) بيد أن يرة ا رري مو هع  تلف؛ إذ كتب كبير  مور من منظور  ا نظرت إ يرة ا ، الإلكترو يرة وحدها فيصل بودي، ما يلي: "برزت ا - من بين جميع الشبكات الإخبارية العاؤية الكبرى - رب باعتبارها  ذت حيال ا  بمو وها الذي ا " عملا مير انو (بودي، 7009 ) ن كاشف عن استعداد  دل وثيل الصلة باؤستقبل هذا النوع من ا يرة ا هندة الإخبار  للخروج عن ا ية العاؤية العامة من أهل ربط أدائها الإخباري بالهوية العربية؛ علما بأن يرة ا ، للحكومات والباحثين وميرهض من حيث وفرة اؤعلومات اؤستقاة مهن مصهادر موتوحة وبالرمض من أن عالم الإعلام العر بهي يعج حاليا بكثرة اؤنتسبين إليه ، مقارنة باؤاقي - اؤستقبل ما ت ال ائمة  والشواهد على انضمام آخرين إلي - إلا أن يرة ا ما ت ال تعتبر أهه اء مهن الوضهاء  مقياسا للأوقاع السائدة السياسي العر بهي ديد، علاوة على التحهديات اؤصهاحبة ول من القرن ا  لقد شهد العقد ا تشهكيل  أفغانستان والعراق، تطورات تقنية بدأت بدورها  رب  لبدايات ا أسلوب يرة ا عرض ا  ، ، وميرها من اؤلسسات الإعلامية العربية خبار (وهذه  هود تواكب تلك ا يرة نشر مصدا ية ا ة إ  ، الطا

، ص

وتأكيده

ههات

نوات أخرى شهيرة مثل "العربية" ، نظر إليهها ُ ي ُ باعتبارها ممثلا لقطاع عريض، هام ومتنوع، من الوكهر السياسهي العر بههي ّ ولذلك، فإن تلك اؤنابر العربية وميرها تعد خ انهات أخبهار ي ّ مهة بالنسهبة

ومعها

141

Made with FlippingBook Online newsletter