الجزيرة في عشرين عامًا

لي يهة" يهرة الإ لي ية" لكن، وبينما يمكن اعتبهار "ا يرة الإ ظى ب "ا  ظ بنصيب مماثل من النجاح؛  يرة أمريكا" لم "ا ّ مشروعا مكللا بالنجاح، فإن ّ السوق ديد إ فذلك الوافد ا ميركية  ا ناء على أدائ الصهحو ّ وإن حاز الث ّ ّ ي، إلا ّ تعذر علي بناء اعدة جماهيرية موسعة؛ فالقنوات اؤنافسة كثيرة للغايهة، وأي ّ أن ّ مهور ظى، ولو بورصة قئيلة لاسترعاء اهتمام ا  معروض إخباري لا يمكن أن د ب من ّ فجوة ما من خلال ما يمكن أن يتور ّ مريكي، ما لم يكن ادرا على سد  ا ّ ّ كتب الد ُ أداء؛ ولذلك لم ي ُ ل من ثلاث سنوات  وام "للج يرة أمريكا" سوى العالم ينقلب رأسا على عقب

نوس ، بعد أن تملكه  مد البوع ي ي النار  عندما أقرم الشاب التونسي الإحباط حيال النظام السياسي الذي لم يقدم ل سوى أفل سياسي كئيب ومظلض، حداث  ادث سلسلة من ا  انطلق على إثر ذلك ا وسهط  ه ت الشرق ا  ال كأنها زل ال شديد؛ بل إن الساحة السياسية ما ت ال مضطربة، وههو اقهطراب اؤنطقة من ببعيد  ليس اؤلسسات الإخبارية فقد كان يرة ا القلب من  أحداث "الربيع العرب ه خبار للجمهور العر  ي"، حيث بث ا بهي عنهدما حه كومات على منع نو  أ دم ا اصلة  ات التلو ة الوطنية من تغطية الاقطرابات ا

ديث عهن تهأثير وسهائل التواصهل  ا  بلدانها وعلى الرمض من التوسع  الاهتماعي (وهو ما أفرز مصطلحات مهن بيهل "ثهورة الويسهبوك")، إلا أن التلو يون الوضائي كان عاملا أ وى من تلك الوسائل نظرا لتوفره لهدى أعهداد ) ولادة أنظمهة  انطوت تلك الوترة على أو ات عصيبة ؤن كان لهض أمهل ديمقراطية من رحض الاستبداد القديم لكن الإصلاح السياسي تعطهل أو أ ا ً كومات العنيوة صارت أكثر عنو  م التجربة التونسية؛ فا ّ بالكلية، باستثناء ما تقد ً ّ عة ظهر الدولهة ّ هلية اؤرو  روب ا  دول مثل مصر والبحرين، فيما صم ا  ّ  ؛ من سوريا وليبيا واليمن؛ أما العراق فيجاهد للملمة أطرافه ّ كل  والمجتمع ّ وسط عام  الشرق ا  مهور ا 7055 اؤتلقين للأخبار عبر شبكة الإنترن (سيب ( Seib ؛ وهي أعداد تووق بكثير أعهداد ،) 7057 15 - 71

هائلة من

ص ، ص

خوهل

141

Made with FlippingBook Online newsletter