الجزيرة في عشرين عامًا

7055 تمعات من اؤمكن بناء ّ أن ّ مهتمة بأطروحاتهض من خلال وسائل التواصل هو لا  عل أكثر أمانا على ع من وتيرة التنظيض السياسي، و ّ الاهتماعي، بما يسر ّ قارن باؤاقي ومن شأن ذلك تغيير الديناميات السياسية، بهل واؤعهايير ُ يكاد ي ُ خبار أعمالهض  ال ا  صين ّ كيوية أداء اؤتخص  الصحوية اؤلثرة ّ وهكذا بات ماوج ّ خب والت ّ صبح الشأن السياسي مسرحا لاحتواء اؤ يد من الص ُ من المحتمل أن ي ّ ّ ُ نات ّ صال بين مكو ّ أوه الات  بسبب الوفرة الهائلة ّ انب السل مير أن ا بهي تم يهل  امهتلاك الهرامبين  لكل ذلك يتمثل المجتمع، بطرق سلبية، القدرة على توظيف وسائل التواصل ا ديهدة لاسهتغلال التقلبات السياسية فمثلا، أثب ما يعرف بتنظيض "الدولة الإسهلامية" (داعهش) موال  تباع وجمع ا  استغلال وسائل التواصل الاهتماعي لتجنيد ا  مهارة فريدة ربية وبات استخدام "تنظيض الدولة"، وميره مهن التنظيمهات  ودعض عمليات ا دوات ال  اؤشابهة، لتلك ا حد ذات ، و د رفع  تواصلية موقوعا للتغطية الإخبارية ب عليها تنويهع مواههب ّ توه  ديا آخر أمام اؤلسسات الإعلامية، ال  بذلك ّ اؤراسلين لديها حرصا على استقطاب ذوي اؤههارات اللازمهة لتنويهذ تلهك التغطيات علاوة على ذلك، فقد استعان التنظيمات اؤتطرفة - مثهل تنظي دوات اؤرتبطهة  بوسائل التواصل الاهتماعي، وميرها مهن ا ة إلكترونيهة شههيرة ّ ل بشبكة الإنترن ، لنشر أخبارها؛ إذ يصدر التنظيض حاليا ّ وهذب م يد من  الوضاء الإلكترو  مل اسض "دابل"، وذلك لتأكيد انتشاره  تباع  ا خضض تلك البيئة الإعلامي  و د ، نات ّ ة متعاظمة اؤكو ّ يرة ا ، وميرها من حالة من التنافس لا مع اؤلسسهات الصهحوية  اؤلسسات الإخبارية، نوسها الراسخة فحسب، بل ومع أشباه الصحويين ذوي التغطيات اؤتمحورة حول الذات واؤوتقرة للحقيقة والصد ية أيضا؛ ذلك بأن شبكة الإنترن متناهية الديمقراطية - فالوصول إليها ميسور لكل من يعتبر نوس "صحويا" وينشر معلومات من شهأنها د  د ا  (لو امتلك ا جمهور عريض خلال صد ية أو الغرابة) أن تصل إ  مثلة مير الصحوية على ذلك فيديو "براءة اؤسهلمين" الصهادر  ثوان (ومن ا الدولة والقاعدة -

مهي

من ال

146

Made with FlippingBook Online newsletter